الصفحه ٥٧٨ : الباقي من
العام استعمالاً.
وهذا جوابه مضافاً
إلى عدم وجدانيته بل كونه خلاف الوجدان لوضوح انّ الخاص لا
الصفحه ٦٨٩ : .
والرطل له اطلاقان واستعمالان : أحدهما الرطل المكي ، والآخر الرطل العراقي الذي
هو نصف الرطل المكي ، فيكون
الصفحه ٥١٠ :
السيد الشهيد ـ فمفاده نفي مطلق جعل آخر بينما المنطوق في الآخر جعل آخر خاص فتكون
النسبة بينه وبين المفهوم
الصفحه ٥٣٩ : العام والموضوع له الخاص من دون استعمال مفهوم زائد على
الطبيعة والجامع الذي يراد الوضع بأزاء أفرادها
الصفحه ٥٦٢ : ينطبق على الجميع والمرتبة العليا سواء بنحو الوضع العام والموضوع له الخاص أو
العام فلا محالة بدخول الأداة
الصفحه ٥٩٠ : له ، وكلما تمّ الظهور المقتضي للحجية كان حجة حتى
يثبت المانع.
وقد قصدت مدرسة
المحقق النائيني
الصفحه ٦٠٦ :
الانتزاعية ولو الذهنية في انّ مقتضى الإطلاق في مرحلة الاثبات أيضاً هو العدم
المحمولي لا النعتي ، وقد ذكر في
الصفحه ٦٢٤ :
وقد أجاب عليه قدسسره بأنّ الموجب
للاجمال ليس هو احتمال ما يكون قرينة حاكمة على ظهور العام رافعة
الصفحه ٢٤٨ : فنمنع المقدمة الثانية ، وهي عدم تعلّق الشوق التكويني
بأمر استقبالي ، كيف وقد تقدّم امكان تعلّقه بأمر
الصفحه ٢٩ : : اعتباره آلة أو علامة أو ملازماً مع المعنى.
وقد استشكل في
كلمات المحقّقين باشكالات غير أساسية وشكلية على
الصفحه ١١٨ : متقومة
بالطرفين تقرراً وذاتاً ، فلا يمكن أن يتحقق تصور لها قبل تقرر طرفيها ذهناً ، لكي
تتشكل له دلالة
الصفحه ٤٩١ : ذلك ، كيف وقد نفاه بنفسه ،
وإنّما يتمسك باطلاق الحكم من ناحية التقييد بأحد القيدين ( بالواو ) و ( بأو
الصفحه ٥٥ : .
وأمّا
المقام الثاني : وهو في كيفية تخريج وتحليل تثنية أسماء الأعلام ونحوها وجمعها كالزيدين
وهذين واللذين
الصفحه ٩٣ :
الهيئات
ص ٢٦٨ قوله : ( كيف تكون
النسبة ناقصة أو تامة؟ ... ).
البحث تارة عن
نكتة التمامية
الصفحه ٥٤٤ : .
وقد يجعل الدليل
على ذلك شهادة الوجدان بوحده معنى العموم ومدلول أدواته في جميع الأقسام ، وانّه
ليس له