الصفحه ٦٠٠ : الخاص لترتيب حكم العام بالاستصحاب لشموله لكل
عنوان غير عنوان الخاص. وقد يقصد أنّ العنوان السلبي وهو ما
الصفحه ٥٦٥ : المقولات
التشكيكية ، فيكون من متّحد المعنى لا المتعدد ، ولو فرض انّه من الوضع العام
والموضوع له الخاص فحيث
الصفحه ٥٤٢ :
أفراده كما في
القضية الطبيعية الإنسان نوع فلا صلة له بالعام والخاص ، واخرى يلحظ بما هو فانٍ
في
الصفحه ٦٢ : المحقّق الخراساني قدسسره وتابعه عليه
السيّد الخوئي قدسسره فلم يتعرّضا له ـ فإنّ أصالة الظهور مربوط
الصفحه ٥٤ :
موضوعها لمعانيها النسبية الآلية بنحو الوضع العام والموضوع له الخاص ، فبتعدد
الخاص والمعنى المنتسب تتعدد
الصفحه ٣٦ :
وقد اعترض عليه السيد الشهيد
قدسسره :
أوّلاً
ـ انّ هذا تخصيص
لشخص اللفظ أي سماعه الجزئي في هذا
الصفحه ١١٩ : للموضوع ، بل مربوط
بما ذكرناه من اختلاف جهة انتزاع المفهوم ، فالذهن قد ينتزع مفهوماً عن الحد
والكيفية وقد
الصفحه ١٢١ : ء إلاّ انّه لا ربط له بمدلول المشتق أصلاً ، وليس شرطاً في صدقه
، إذ المأخوذ فيه ليس إلاّالذات التي لها
الصفحه ٣٠٩ :
وقد يكون الحب
والارادة وقد يكون مجرد الغرض اللزومي والملاك. وإن اريد به نفس الابراز والدلالة
فقد
الصفحه ٥٥٦ : الاسمي لا لواقع الجمع ومراتبه بنحو الوضع العام والموضوع له الخاص ، كما في
المعاني الحرفية ، وإلاّ كان
الصفحه ٦٣٨ : أضعف منه ، وقد
مثل له بحكومة مفهوم آية النبأ بناءً على استفادة حجّية خبر العادل منها وكونه
علماً على
الصفحه ٢٢٤ :
القضاء ثبت الفوت
ووجوب القضاء أيضاً ، وإن لم نحرز وجود ملاك لزومي في الاختياري خاصة ، وإنّما
الصفحه ٦٢٢ : أيضاً فلا يلزم من
ارجاع الضمير إلى بعض أفراده افادة المعنى الظاهر وهو الخاص بالضمير ولا استعمال
العام في
الصفحه ١٩٢ : كانا معاً محققين للغرض وقد سمّيناه بالامتثال عقيب الامتثال ـ أو
على عنوان ينطبق على الفرد الأخير الذي
الصفحه ٣٤٦ : العمل لم يكن عاصياً ، بل مثل هذا الإطلاق فيه
محذور تحصيل للحاصل.
وقد
يقال : انّ هذا اشكال في
الصياغة