الصفحه ٢٥٠ : على الحاشية بأنّ الفرق بالامكان الاستعدادي وإن كان صدوره
خارجاً بحاجة إلى التدرّج في عمود الزمان بخلاف
الصفحه ٢٦٦ :
والتعظيم للمولى
بفعل المقدّمة بقصد التوصل إلى ذي المقدمة والمطلوب النفسي مما لا اشكال فيه وهو
موجب
الصفحه ٢٧٤ : ، فحتى إذا فرضنا حيثية التوصل خارجاً عن
متعلّق الأمر الضمني بالمقدمة الموصلة ـ كما هو الصحيح على ما سيأتي
الصفحه ٢٨٣ : الحرام
الحصة الخاصة أي ارجاع القيد إلى الحرام لا الحرمة ، فليس المقام خارجاً عن الترتب
روحاً وحقيقةً
الصفحه ٢٨٦ : .
إلاّ انّه يمكن
تقريب المطلب بنحو يخرج عن كونه مجرد تفسير للمصطلح بل يكون نكتة ثبوتية فنية
للتفرقة بين
الصفحه ٢٨٩ : بتقديم
جانب الأمر ارتفعت الحرمة عنها ، وهي ثمرة فقهية كما هو واضح.
وثانياً
ـ فساد المقدمة إذا
كانت
الصفحه ٢٩١ : بالحصة غير المقرونة مع الاشتغال
بالواجب مع بقاء الحرمة على اطلاقها ، وارتفاع الحرمة عن الحصة المقرونة
الصفحه ٣٠٢ : ء على نفسه. وإلى هذا يرجع البرهان الثالث والسابع.
٢ ـ انّ المانع عن
الضد إنّما هو مقتضي الضد المساوي
الصفحه ٣٢٦ : الأمر الأهم ولا ينافيه ولا يمنع عن تحققه الأمر
بالمهم ؛ لأنّه مقيد وجوباً وواجباً بترك الأهم.
الثانية
الصفحه ٣٤٩ : يترتب
فروق وآثار بين التفسيرات المذكورة أشرنا إلى بعضها ونشير إلى غيره أيضاً :
منها
ـ انّه إذا شك في
الصفحه ٣٦٥ :
حبّ اكرام عالم
الضمني من جامع اكرام عالمٍ إلى فرده وهو العالم الفاسق ، وهو واضح البطلان.
والتفكيك
الصفحه ٤٦٣ :
الأصلية من الموضوع والمحمول سواء كانت الخصوصية راجعة إلى الهيئة والمعنى الحرفي
كالشرطية والوصفية والغائية
الصفحه ٤٧٧ : قدسسره وإذا كان هو
المقصود لم يكن بحاجة إلى جملة مما تقدم في تحليل الجملة الشرطية في النقطة الاولى
من فرض
الصفحه ٤٨٧ : يكون بين الاحتمالين فرق من
حيث المدلول التصوري أيضاً ، فإنّ الاحتمال الأوّل يكون النظر فيه إلى النسبة
الصفحه ٥١٨ : وجود الموضوع خارجاً بعد استظهار الانحلالية مع أنّه بحث بعد الفراغ عن
السببية التامة والموضوعية ، وهذا