الصفحه ١١٧ : في كيفية تحليله.
فالميرزا لاحظ
المبدأ بما هو حالة عارضة فعبر عن المشتق بأنّه موضوع للمبدأ لا بشرط
الصفحه ١٢١ : ء إلاّ انّه لا ربط له بمدلول المشتق أصلاً ، وليس شرطاً في صدقه
، إذ المأخوذ فيه ليس إلاّالذات التي لها
الصفحه ١١٥ : : بما في الكفاية في ذيل مناقشاته مع صاحب الفصول من انّ القول بتركيب معنى
المشتق إذا اريد به تركبه من
الصفحه ١٢٠ : المشتق مدلول حرفي لا بأس بالالتزام فيه بالوضع
العام والموضوع له الخاص وليس هو خارجاً عن متحد المعنى
الصفحه ١١٨ : وكذلك المادة ، وأنّ المشتقات من باب تعدد الدال ، وهذا لا يمكن أن يجتمع مع
القول ببساطة معنى المشتق بل
الصفحه ١٠٩ : الهيئة لا المادة المشتركة بين المصدر واسم
المصدر وسائر المشتقات وإلاّ لزم التناقض والتهافت في اسم المصدر
الصفحه ١١٠ :
ص ٣٢٠ قوله : ( ٣ ـ هيئة
المشتقات ... ).
هذا المبحث منشأ
البحث المنطقي بين صاحب الحاشية على شرح
الصفحه ١١١ :
كانت تامة ، ولا إشكال انّ المشتقات على القول بالتركيب نسبها ناقصة وخارجية فتكون
في الذهن تحليلية
الصفحه ١١٦ : نتعامل مع المشتقات
كما نتعامل مع الأسماء الجامدة ، بمعنى أننا نجدها في عالم الذهن والتصور مفاهيم
وحدانية
الصفحه ١١٩ : الوجدانات العرفية المتعددة في
المقام ، فتدبر جيداً.
ص ٣٣٠ س ١٠ قوله :
( وقد وضعت المشتقات بحسب النوع بأزا
الصفحه ١٢٢ :
والشاهد على هذه
العناية مضافاً إلى وجدانيتها ما نراه من عدم اطراد ذلك في سائر المبادىء
والمشتقات
الصفحه ١٢٦ :
المشتق
ص ٣٦٣ قوله : ( المشتق عند
الاصوليين ... ).
لا يبعد أن يكون
المشتق المبحوث عنه عند
الصفحه ١٠٦ : في الاشتقاقات بعد افتراض انّ المراد معناه لا لفظه
وهيئته فإنّها لا تكون محفوظة في المشتقات جزماً
الصفحه ١٠٧ :
لا بمعنى الهيئة
الخاصة الموجودة في المصدر بل الأعم منه ومما في المشتقات أي مطلق الحروف الثلاثة
في
الصفحه ١٠٨ : سائر
المشتقات ، فالمصدر كسائر المشتقات يدلّ على المبدأ بما هو حدث صادر من فاعله
بخلاف اسم المصدر لا انّ