الصفحه ١٢٥ :
رأي الامام عليهالسلام على تقدير ثبوت
الملازمة عند الشخص المنقول اليه (١).
قوله
ص ٢٥٢
الصفحه ٩١ :
الواجبات من باب
ان حفظ الشريعة لا يتحقق الا بحفظ الاحاديث (١).
٣ ـ ورد عن الامام
الصادق
الصفحه ٩٧ :
هي بمعنى جعل الخبر
حجة عند عدم العلم بصدوره. ومعنى العبارة : ان اخبار الامام عليهالسلام بمطابقة
الصفحه ٤٩٧ : عليه. وبناء عليه قد يقال : ما هو الفرق اذن بين الحكم
النظري والحكم العملي بعد عدّ صفة الحسن والقبح من
الصفحه ٥٠٢ : الشارع عاقل ايضا بل
سيد العقلاء ورئيسهم فيلزم ان يحكم هو ايضا.
وفيه : انه تارة
نبني على ان صفة الحسن
الصفحه ٥٠٠ : وجود المفسدة في الكذب يحكمون بقبحه.
وباختصار : الحسن
والقبح على هذا الاتجاه حكمان مجعولان من قبل
الصفحه ٥٠٤ : الحاصل غير لازم لان حكم العقل بالحسن وان كان قد يحرك المكلف نحو
فعل الصدق ولكن محركية هذا الحسن العقلي
الصفحه ٤٩٦ : على ان الصدق ينبغي فعله ثبتت بعد ذلك صفة
الحسن للصدق وعندما اتفقوا على
__________________
(١) يمكن
الصفحه ٥٠١ :
وانهم يجعلون
الحسن والقبح لاجل وجود المصلحة والمفسدة في الشيء ، فالشيء لاجل مصلحته يحكمون
بحسنه
الصفحه ٤٩٨ : : هل توجد ملازمة بين الحكم العملي ـ اي حكم
العقل بالحسن والقبح ـ وبين حكم الشرع او لا؟ اذن لنا على هذا
الصفحه ٤٩٩ :
٢ ـ هل توجد
ملازمة بين ادراك العقل للحسن والقبح ـ اي الحكم العلمي ـ وبين حكم الشرع بالوجوب
او
الصفحه ٥١٤ : الاخلاق حيث انكر الاشاعرة قدرة العقل على تمييز ما هو حسن عما
هو قبيح فلو خلي العقل ونفسه لما امكنه الحكم
الصفحه ٣٤ : اليقين.
قوله
ص ٢٠٣ س ١٤ او من قدرته على : اي ان حسن الظن بالآخرين تارة يجعل احتمال صدق المخبر في اخباره
الصفحه ٥١٦ : يزل ولا يزول
وعرفوا به الحسن من القبيح وان الظلمة في الجهل وان النور في العلم فهذا ما دلهم
عليه العقل
الصفحه ٢٣٨ : الترتّب الالتزام
باستحقاق عقابين عقاب على مخالفة هذا وعقاب على مخالفة ذاك ، لان المفروض توجه كلا
التكليفين