الصفحه ١٤٨ :
بالسيرة العقلائية
لا ثبات حجية الظهور فلا بد وان لا نتمسك لا ثبات عدم الردع بالنكتة الاستظهارية
الصفحه ٩٥ : مقطوع الصدور فبالا وثقية لا يقوى
اكثر.
١٠ ـ ورد في بعض
الروايات ارجاع الامام عليهالسلام شيعته الى
الصفحه ٣٩٨ : حاصلها : انه ورد في عدة
روايات استحقاق المكلف للثواب على بعض المقدمات كمن سافر الى الحج او لزيارة
الامام
الصفحه ١٢١ : س ٦ كسيرة المتشرعة والسيرة العقلائية : وهكذا الطائفة العاشرة من الاخبار.
المرحلة الثانية.
قوله
ص ٢٥٢
الصفحه ١٢٣ : حجة
لعدم انعقاد السيرة العقلائية والمتشرعية على العمل بمثله.
ويترتب على هذا ان
فتوى المجتهد لا تكون
الصفحه ١٨٦ : المذكورة ، فان وجود
الظهور الحالي ليس امرا شائعا حتى يجزم بانعقاد سيرة اصحاب الائمة عليهمالسلام على العمل
الصفحه ١٠٥ : الظن. وعليه فالعقلاء ما داموا يتمسكون بالخبر فلا يمكن ان يتمسكوا بظهور
الآيات وبالتالي لا يكون ظهور
الصفحه ١٠٧ : حتى لا يطبقه العقلاء في الاحكام الشرعية.
قوله
ص ٢٤٢ س ٩ ما يدل على الحجية : وهو السيرة. والضمير في
الصفحه ١٠٨ : به ان كيفية اثبات انعقاد سيرة المتشرعة على العمل
بالخبر مرت في التقريب الاول من الحلقة الثانية ص ١٩٦
الصفحه ١٧ : .
قوله
ص ١٨٩ س ١٣ ارتكازا : اي خطأ.
قوله
ص ١٩٠ س ٩ ومهما يكن الحال : اي سواء قلنا بان السيرة حجة في
الصفحه ١٦ : المثال ، والا فقد تكون السيرة منعقدة على الاكتفاء
بالاحتمال ، ومن هنا عبّر بكلمة « مثلا ». ثم انه انما
الصفحه ١٥٦ :
ولكن كيف يمكن ذلك؟
يمكن ذلك بناء على افتراض جريان سيرة العقلاء على التمسك باصالة عدم القرينة عند
الصفحه ٤٠ :
الاطمئنان حجة حتى يجب بسببه الاحتياط او لا؟ والجواب : ان مدرك حجية الاطمئنان هو
السيرة العقلائية ، فان
الصفحه ٨٩ : على حجية الخبر فانها تدل على ان رأي المعصوم عليهالسلام هو الحجية.
٢ ـ التمسك بسيرة
المتشرعة وسيرة
الصفحه ١٥٠ : القائل بان سيرة العقلاء اذا جرت على
عمل معين في حدود معينة فالامضاء الذي نستكشفه بواسطة عدم الردع يتحدد