الصفحه ٣١٩ : العلم
بالعلم بالحكم ليس الا عبارة عن العلم بالحكم ، لانا عرفنا من خلال المقدمة
السابقة ان نفس العلم
الصفحه ٣٤١ : تعلق
الامر بالصلاة المقيدة بقصد الامتثال صيرورة الامر بالصلاة محركا نحو محركية نفسه
، اذ معنى قصد
الصفحه ٣٨٨ : الشرعية ـ كالوضوء مثلا ـ متصفة
بالوجوب النفسي ، وما دامت هي واجبا نفسيا فكيف تتصف بالوجوب الغيري ، انه غير
الصفحه ٤٤٧ :
يكشف عن الحب
الغيري. وهكذا الحرمة النفسية والغيرية فكلاهما تكشفان عن البغض غاية الامر الحرمة
الصفحه ١٢٨ :
الدفاع المذكور يلزم ان يكون الحكم موجدا لموضوع نفسه ، اي يلزم ان تكون الحجية
موجدة لموضوع نفسها ، لان خبر
الصفحه ٢٣٢ : ،
ولكنه باطل ، اذ اي مانع من اشتمال الصلاة على المصلحة والشوق وفي نفس الوقت يكون
الانقاذ متصفا بذلك ايضا
الصفحه ٢٦٤ : متعددة منها في الحلقة الاولى ص ١٥٦. والمقصود : انا عرفنا ان
جعل الحكم عبارة عن نفس الحكم الانشائي اي انشا
الصفحه ٣٠٩ :
ذلك الحين حتى يجب الغسل فان وجوب الغسل وجوب غيري مترشح من الوجوب النفسي وليس
نفسيا (١).
ومن اجل حلّ
الصفحه ٣٦٨ : :
أ ـ ان الوجوب
النفسي المتعلق بالحج يولد الوجوب الغيري المتعلق بالسفر ، فوجوب السفر حيث انه
متولد ومعلول
الصفحه ٣٧١ : عن الوجوب النفسي الثابت لذي المقدمة.
والخصائص اربع هي :
١ ـ ان الوجوب
الغيري لا يصلح للمحركية
الصفحه ٣٧٢ : ، ومعنى هذا بعبارة اخرى استحقاق الثواب
على امتثال الواجب النفسي دون امتثال الامر الغيري ، وبكلمة ثانية ان
الصفحه ٣٨٠ :
يكون ثبوتها
تكليفا بما هو حاصل فيمكن ان يقال ان لم تصل فلا تعرّض النفس المحترمة للقتل
الصفحه ٣٩٨ : غرض نفسي وهو حصول الواجب النفسي.
مشاكل تطبيقية :
قوله
ص ٣٨٦ س ١ استعرضنا فيما سبق ... الخ : هناك
الصفحه ٣٩٩ : اول خطوة يخطوها امتثال الامر
النفسي المتعلق بالزيارة والحج ، ومعه فيكون مستحقا للثواب على الخطوات بما
الصفحه ٤٣٠ :
كون التطبيق على فرد معين جائزا وفي نفس الوقت يكون مكروها. هذا على مسلك الميرزا.
واما على مسلك
السيد