الصفحه ٢٧٥ :
قوله
ص ٣٣٦ س ١٠ وايقاع الفعل مقيدا به : عطف تفسير على التقيد ، اي ان المقصود من تحريك الوجوب نحو
الصفحه ٢٩٩ : بعض الفوائد ، فلو كان ثابتا قبل
طلوع الفجر كان محركا للمكلف نحو تحصيل مقدمات الصوم ، فمثلا من جملة
الصفحه ٣٠٢ : الواجب معلق فكان من المناسب ان يقال : الواجب بهذا النحو من الوجوب
سمي بالواجب المعلق ... الخ.
قوله
الصفحه ٣٤٤ : مشروطا
بالوضوء بل هو مطلق وثابت حتى قبل الوضوء ، ومع ثبوته يكون محركا نحو تحصيله.
٣ ـ قرأنا ايضا ان
الصفحه ٣٩٧ : يوجد في
الخارج نحو ان من السفر احدهما حاصل بعده الحج والآخر لم يحصل بعده الحج فبقيد
الموصلة كأنه يراد
الصفحه ٤٦٠ : يدفع بالمكلف نحو الصلاة ويقربه اليها الا انه بنفس تقريبه نحوها يبعده
ويسحبه عن ترك الصلاة.
الصفحه ٥١٧ : المتقدمة. وقوله قدّس سره « ونحو ذلك من
الالسنة » اشارة الى المجموعتين الاولى والثالثة وغيرهما مما لم نشر له
الصفحه ٦٥ : ء من الخبر بحجة.
والبحث عن حجية
الخبر يقع في مرحلتين :
الاولى : اثبات
حجيته على نحو الموجبة الجزئية
الصفحه ٨٦ : علم اجمالي بالاحكام بالنحو المشار له سابقا بل كان لديه شك في ثبوتها
فيمكن ان يقال ان الشك المذكور منجز
الصفحه ٨٧ : المكلف نحو الغاية ».
الصفحه ٩٨ : . وقوله
« على نحو يفهم منه الضابط الكلي » يراد به على وجه يفهم منه حجية خبر مطلق الثقة.
قوله
ص ٢٤٠
الصفحه ١١٨ : ونحوه محرم ، والصلاة والصوم او نحوهما واجب وهكذا في الباقي. فأين اذن
الوقائع التي يقال ان اكثرها مجهول
الصفحه ١٢٥ : : اي في نقل الاتفاق كما اذا كان ينقل
__________________
(١) ينبغي الالتفات
الى ان الاجماع على نحوين
الصفحه ١٣٠ : وشرطها على نحو القضية الحقيقية.
قوله
ص ٢٥٧ س ١٤ المقدر الوجود : صفة للشرط والموضوع لا
الصفحه ١٧٤ : ونحو ذلك من الخصوصيات