الصفحه ٣٤١ : تعلق
الامر بالصلاة المقيدة بقصد الامتثال صيرورة الامر بالصلاة محركا نحو محركية نفسه
، اذ معنى قصد
الصفحه ٢٧٢ :
الامر بالصلاة لا
يحرك نحو الوضوء الاّ بعد دخول وقت الصلاة ، اذ قبل دخوله لا يكون فعليا ليحرك نحو
الصفحه ٣٤٣ : الامر محركا نحو قصد الامتثال وبالتالي محركا نحو
محركية نفسه ـ فيمكن دفعه بان اي امر يكون محركا نحو
الصفحه ٢٧١ : ايجادها ، اذ قبل تحققها لا وجوب للحج ليحرك نحو تحصيلها
وبعد تحققها فالامر بالحج وان كان موجودا لكنه لا
الصفحه ٣٥١ : س ١٤ وهو يساوق التحريك نحو القيد : حيث ان المقيد عبارة عن مجموع ثلاثة اشياء : ذات المقيد
والتقييد
الصفحه ٥٠٤ :
الا تحريك المكلف
نحو الصدق ونحن ما دمنا قد فرضنا حكم العقل بحسن الصدق فيكفي ذلك لتحريك المكلف
نحو
الصفحه ٣٠٠ :
تحريك المكلّف نحو الصوم ، وبعد هذا نقول ان الوجوب قبل مجيء زمان الواجب ليست له
قابلية تحريك المكلّف نحو
الصفحه ٣٦٧ : ـ كالسفر بالنسبة الى الحج ـ
فتحصيلها واجب ، لان وجوب الحج يحرك نحو متعلقه ـ وهو الحج ـ وبالتبع يحرك نحو
الصفحه ٤٠٠ : كون المحرك للمكلف نحو
الوضوء هو الامر وليس الرياء او التبريد او شيئا آخر ، ومعه فنسأل عن هذا الامر
الصفحه ٢٧٤ : س ٢ تبعا لتحريكه نحو متعلقه : اي ان الوجوب بما انه يحرك نحو متعلقه والمفروض ان المقدمة
الوجودية قيد في
الصفحه ٣٧١ : نحو السفر بقصد امتثال
الامر الغيري المتعلق به ، فالتحرك نحو امتثال الامر الغيري المتعلق بالسفر من دون
الصفحه ٢١٢ :
أ ـ اطلاع الولد
على اشتمال مواصلة الدراسة على الحب والمصلحة.
ب ـ تحريك الولد
نحو مواصلة الدراسة
الصفحه ٢٣٢ : ، فلأجل ان صل يدفع
بالمكلّف نحو الصلاة بينما انقذ يدفع به نحو الضد يتحقق التنافي.
وبهذا تنتهي
النقطة
الصفحه ٢٤٢ : البناء على عصيانه.
قوله
ص ٣١٥ س ٨ على هذا النحو : اي فهو وجوب مشروط بعدم امتثال انقذ او بالبناء على
الصفحه ٢٦٣ : انها متعلقة بالمقيد اي الحصة الخاصة وهي الدواء المقيد بما
بعد الطعام.
قوله
ص ٣٣١ س ٥ نحو ايجاد القيد