الصفحه ١٠٤ :
موقوفة على عدم
كون السيرة مخصصة للآيات ، اذ المقصود منها اما ان حجية عموم الآيات موقوفة على
العلم
الصفحه ٧٢ : وطريقا ، فمعنى جعل الحجية اذن هو جعل العلمية والطريقية. وقد استفاد قدسسره من هذا المسلك في
موارد متعددة
الصفحه ٨٦ : السابقة؟ يتحقق ذلك في بعض الحالات نذكر منها
ثنتين :
ا ـ اذا كان لدى
المكلف علم اجمالي بثبوت بعض الاحكام
الصفحه ١١١ :
الاجمالي بصدور
مجموعة من اخبار الثقات ، فان مقتضى منجزية العلم الاجمالي لزوم الاحتياط والعمل
بكل
الصفحه ١١٧ :
المقدمة الثانية التي تقول ان باب العلم والعلمي منسد ، فان باب العلم وان كان
منسدا الا ان باب العلمي مفتوح
الصفحه ١٦١ : الثاني وهو ان اي شرط يلزم توفره قبل
تطبيق حجية الظهور.
قوله
ص ٢٧١ س ٢ مع عدم العلم بالقرينة على الخلاف
الصفحه ٢٠٢ : العقلي المستقل او لا؟
والجواب : نعم تدخل تحته فيما اذا كانت تركيبية (٢) كقولنا تقييد الحكم بالعلم به
الصفحه ٣٢٨ : يقول بان الاطلاق ضروري عند استحالة التقييد.
اخذ العلم بالحكم في موضوع ضده
او مثله :
قوله
ص ٣٥٧ س ١١
الصفحه ٦٠ : كمّي (٢) :
١ ـ فان حدد
بتحديد كيفي بان قيل ان الاجماع هو الاتفاق الموجب للعلم بصحة الحكم المتفق عليه
الصفحه ٨٥ : التوهمية.
وهذا هو المطلوب ، اذ ثبت ان الحذر لا يجب الا بعد تحقق العلم بكون الاحكام احكاما
شرعية ، فتحقق
الصفحه ١١٣ : المخصص او المقيد.
قوله
ص ٢٤٥ س ٨ بالعلم الاجمالي : متعلق بالاستدلال.
قوله
ص ٢٤٦ س ٩ العلم الذي ابرز
الصفحه ١١٨ : ) خبر نجزم
بصدورها تدل على (١٠٠) تكليف ، ولازم ذلك انحلال العلم الكبير بالعلم الصغير ، لان
الكبير ينحل
الصفحه ١٥٤ : وخذ العلم منه » فكلمة « البحر » تبقى ظاهرة في المعنى
الحقيقي وهو البحر من الماء فيخطر ذلك الى الذهن
الصفحه ١٨٣ : ولكن اذا ذكرت القرينة المتصلة وقيل خذ العلم منه زالت الدلالة على قصد
استعمال الحقيقي.
٣ ـ الدلالة
الصفحه ٣١٧ : بوجوب الجمعة على القطع بالوجوب لزم الدور اي توقف العلم
بثبوت الوجوب على العلم بثبوت الوجوب. وما افيد في