الصفحه ٦٦ : ء ، إلاّ من شذّ (٢) ، في استحباب السجود شكراً لله عزَّ وجلّ عقيب الصلوات ، لأنّها مظنة التعبّد ، وموضع
الصفحه ٦٨ : يبقى شيء من الخير إلاّ قالته الملائكة.
فيقول الله تبارك وتعالىٰ : يا ملائكتي ،
ثمّ ماذا له ؟
فتقول
الصفحه ٧٨ : عليهالسلام
: «
وأما سجود يعقوب وولده ليوسف ، فإنّ السجود لم يكن ليوسف ، كما أن السجود من الملائكة لآدم لم يكن
الصفحه ٩٦ : ، ولم تزل الأئمة من أولاده تحرك العواطف وتحفّز الهمم وتوفر الدواعي إلىٰ السجود عليها والالتزام بها وبيان
الصفحه ٩٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
اُسوة حسنة ، وآها لها من تربة سكب عليها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
دمعه قبل أن يهراق فيها
الصفحه ١٣ : يؤيد كلا
النوعين بآيات كثيرة ، ومن الآيات ما اشتمل علىٰ كلا النوعين من السجود ( التسخير والاختيار
الصفحه ١٨ : الصلاة من أفعالها وأقوالها ، وجدير بالتأمل أن ذلك يقتضي أن يكون الحضور حال السجود آكد ؛ لأنّ حضور القلب
الصفحه ٢٤ :
فابترك علىٰ ركبتيه ، وأخذ يقول : ( سبحان
ربي العظيم وبحمده ) فلمّا اعتدل من ركوعه قائماً نظر إليه
الصفحه ٣٠ :
تذلّل العبد لربه العظيم وطلب المغفرة وتطهيره من الذنوب لما في السجود من تجسيد حقيقة العبودية بعد نفي
الصفحه ٤٥ : إليه : أن ارفع رأسك ، فإنّي غير معذّبك ، إنّي إذا
وعدت وعدا وفيت به » (٢).
من وصاياه عليهالسلام
الصفحه ٤٧ : وعزتك لعقمتني ، وعصيتك بجميع جوارحي التي أنعمت بها علي وليس هذا جزاؤك مني ».
ثم أحصيت له ألف مرة وهو
الصفحه ٥٣ :
الانصراف من الصلاة
أي بعد التسليم مباشرة وقبل صدور ما ينافيها من الأقوال والأفعال ومن تعمد تأخيرها
الصفحه ٥٥ : الجبهة ثم وضعها من دون رفع بقية المساجد والجلوس (١).
المندوب من السجود
خمس عشرة سجدة وهي :
١ ـ سجدة
الصفحه ٥٧ :
يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي
الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ
الصفحه ٦٧ : فبشرني فقال : إنّ الله عزَّ وجلَّ يقول : من صلّىٰ عليك صليت عليه ، ومن سلم عليك سلمت عليه ، فسجدت لله