الصفحه ٨٩ : عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأهل بيته عليهمالسلام
الذين عصمهم الله في محكم كتابه من كل دنس ورجس
الصفحه ٢٦ : والخسران.
وإنّما هو السجود الصادق لله عزَّ وجلّ
وإن اختلفت شدته ورتبته من ساجد إلىٰ آخر ، وبالجملة فإنّ
الصفحه ٥١ : : سألت أبا
عبدالله الصادق عليهالسلام
عن رجل نسي أن يجلس في الركعتين الأوليتين ؟
فقال عليهالسلام
الصفحه ٣٥ : ء في السجود.
روىٰ جميل بن دراج ، عن أبي
عبدالله الصادق عليهالسلام
أنّه قال : «
أقرب ما يكون العبد من
الصفحه ٣٦ : لأبي
عبدالله الصادق عليهالسلام
: أدعو وأنا ساجد ؟
فقال عليهالسلام
: «
نعم ، فادعُ للدنيا والآخرة
الصفحه ٥٠ :
عبدالله الصادق عليهالسلام
عن الرجل يتكلم ناسياً في الصلاة يقول : أقيموا صفوفكم ، فقال عليهالسلام : «
يتم
الصفحه ٦٥ : شفاء إن شاء الله.
وقد روي عن الصادقين عليهماالسلام قولهما : «
إنّ العبد إذا سجد امتدَّ من أعنان
الصفحه ٥٥ : .
٣ ـ سجدة المتابعة للإمام ، ومعناها
أنّه إذا رأىٰ الإمام رافعاً رأسه من الركوع أو السجود وأراد الدخول معه في
الصفحه ٧ :
العبد أمام خالقه واهب الحياة ، وهي التي تطهّر روحه ، وتصدّه عن الفحشاء والمنكر ، وتهديه إلى سواء السبيل
الصفحه ١٥ :
فهذا الإمام السجاد عليهالسلام وهو يستحضر هذا
المشهد فيلفت انتباه الناس من حوله تغيّر لونه حال
الصفحه ٢٩ : »
(١).
وروىٰ الحسن بن علي الوشاء عن
الإمام أبي الحسن الرضا عليهالسلام
قال : سمعته عليهالسلام
يقول : «
إذا نام
الصفحه ٩٩ : )
(١).
وروي أن الإمام أمير
المؤمنين عليهالسلام
لما نزل كربلاء في مسيره إلىٰ صفين ، وقف هناك ونظر إلىٰ مصارع
الصفحه ١١٠ : الإمام السجاد عليهالسلام ............................................... ٤١
سجود الإمام الباقر
الصفحه ١٠ : سجّاد : علىٰ وجهه
سَجّادة ، أي : ثفنة من أثر السجود (٤).
وقد اشتهر به الإمام علي بن الحسين بن
علي بن
الصفحه ١٤ : وسكون وهيبة وحياء ، فلا يجعل رأسه مرفوعاً وكأنه يقف أمام ضده ونظيره ، ولا يبالغ في طأطأته فيخرج بالحيا