الصفحه ٩٢ : وابن قتيله ، وحبيب الله وابن حبيبه ، والداعي إليه والدال عليه والناهض به والباذل دون سبيله أهله ونفسه
الصفحه ٩٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
نساء المسلمين بالنياحة عليه ، ثم بلغ أمر المسلمين في تكريم حمزة عليهالسلام
بعد استشهاده وعلىٰ
الصفحه ٩٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أمر أمُّ
سلمة بحفظها قائلاً : « هذه التربة التي يقتل عليها ـ يعني الحسين ـ ضعيها
عندك فإذا صارت
الصفحه ١٠٠ : ء يذكّرك بمُثُل الإسلام العليا وقيمه الراقية التي تجسدت في شخص الإمام الحسين عليهالسلام.
على أن تقبيل
الصفحه ١٠١ : البيت عليهمالسلام
، ولهذا تراهم كما يسجدون علىٰ التربة الحسينية يسجدون علىٰ غيرها مما صح السجود عليه
الصفحه ١٠٣ : عروته
الوثقىٰ ما نصّه : ( السجود علىٰ
__________________
فصل في بيان ما يجوز
السجود عليه ، كتاب
الصفحه ١٠٧ : ، قال الإمام الصادق عليهالسلام : «
لا يستغني شيعتنا عن أربع : خمرة يصلي عليها ، وخاتم يتختم به ، وسواك
الصفحه ١١٠ : لا
تأكلها النار ..................................... ٣٣
١٢ ـ شهادة الأرض
للساجد عليها يوم القيامة
الصفحه ٦ : الرياضة الروحية المثلى
يستشعر الإنسان قربه الحقيقي من باريه حين يضع جبهته على التراب ، ساجداً خاضعاً
الصفحه ١٣ : .
(٣) فقه السجود /
علي بن عمر بادحدح : ٢٠ ـ ٢١ بتصرف ، دار الاندلس ـ جدة ١٤١٥ ه.
(٤) جامع أحاديث
الشيعة
الصفحه ١٧ : عرف ربه هو العلي الكبير المتكبر الجبار (١).
روي عن الإمام جعفر الصادق عليهالسلام أنّه قال
الصفحه ٢٢ : ، ... فإنّ الله تعالىٰ يرفع عباده بقدر تواضعهم له ويهديهم إلى اُصول
التواضع والخضوع بقدر اطلاع عظمته على
الصفحه ٢٦ : أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ
رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ
الصفحه ٢٨ : زيادة في التذلل وطلب القرب من العلي الأعلىٰ.
فقد روي عن الإمام أبي عبدالله الصادق عليهالسلام أنّه قال
الصفحه ٣٣ : عند الله عزَّ وجلّ أنه
يثيب عليه حتىٰ من غلبت سيئاته حسناته فدخل النار ، وذلك بتكريم مواضع السجود لله