الصفحه ٧٥ : بادعاء أنّه أشرف من آدم عليهالسلام.
فلو كان السجود لله تعالىٰ ، وكان
آدم قبلةً محضةً لما كان في
الصفحه ١٠١ : من الله تعالىٰ علىٰ عباده
والمؤكد بسُنة نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم
، سيكون السجود علىٰ التربة
الصفحه ٦ :
هذه العبادات الخاصة من أسباب القرب إلى
الله تعالى ونيل رضاه ، فالحجّ والصيام هجرتان إلى الله تعالى
الصفحه ٦٩ :
يكثران في سجدة الشكر من قول : «
أسألك الراحة عند الموت والعفو عند الحساب »
(١).
ب ـ كما روي عن الإمام
الصفحه ٧٧ :
الْعَرْشِ وَخَرُّوا لَهُ سُجَّدًا وَقَالَ يَا
أَبَتِ هَٰذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَايَ مِن قَبْلُ قَدْ
الصفحه ٨٢ :
اسلوب آخر ـ للتخلص
من صعوبة السجود ومشقته بسبب حرارة الأرض ـ هو تبريد الحصىٰ بأكفهم حتىٰ يتسنىٰ
الصفحه ٨ : تعالى : (
وَللهِ يَسْجُدُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ).
إنَّ المسلمين متّفقون بأجمعهم على ضرورة
الصفحه ١٥ :
فهذا الإمام السجاد عليهالسلام وهو يستحضر هذا
المشهد فيلفت انتباه الناس من حوله تغيّر لونه حال
الصفحه ٣٤ : الله رحمة من أراد من أهل النار أمر الله الملائكة ان يُخرجوا من كان يعبد الله فيخرجونهم ، ويعرفونهم
الصفحه ٣٩ : الرواية قد حرّفها العامّة أبشع
التحريف وأفقدوها الجزء الأعظم من دلالتها الصريحة علىٰ ما كانت عليه عائشة إذ
الصفحه ٧٢ :
ويكفي في المقام اتفاق العقلاء
علىٰ ضرورة الخضوع للحق والانقياد له حتىٰ ولو سمع من صبي. فكيف الحال
الصفحه ٨٥ :
والنورة (١) والذهب والفضة (٢) والزجاج (٣) والسبخة والثلج (٤) ونحوها.
من فتاوىٰ
علماء الإمامية
الصفحه ٨٩ :
سهل ، أو في أرض
قاحلة أو في رياض غنّاء ، وإنّما جاء تشريف بعض البقع علىٰ بعض من طريق الأثر الوارد
الصفحه ٩١ :
ولماذا كانت الزهراء عليهاالسلام تأخذ من تراب قبر
أبيها الطاهر وتشمّه ؟
ولماذا عملت سبحتها من
الصفحه ٩٤ :
الذي يطلق التكفير
عليهم كيفما شاء ، إنّما هو من القذارة بمكان لا يستحق معه الجواب أو العتاب