الصفحه ٧ :
المقدِّمة
لقد كرم الله تعالى الإنسان وفضّله على كثير
ممّن خلق بما أعطاه من العقل
الصفحه ٧٥ : .
الرأي الثالث :
إنّ السجود لشخص آدم عليهالسلام
، حيث كان بأمر الله تعالىٰ ، فهو في الحقيقة خضوع لله
الصفحه ٣٢ :
وارفض مافي أيديهم ، وإذا أردت أن يثري الله مالك
فزكّه ، وإذا أردت أن يصحّ الله بدنك فأكثر من
الصفحه ١٧ :
ومن حيث الحكم : فالركوع : موضع تعظيم
الله تعالىٰ ، وتبطل الصلاة بعدم إتيانه أو بتكراره ، ولو سهواً
الصفحه ٢٤ : (٣)
__________________
(١) الضمير في ( إليه
) راجع إلىٰ الموصول في قوله عليهالسلام
: «
فلمّا ذكر ما رأىٰ من عظمة الله » وليس المراد
الصفحه ١٠١ : من الله تعالىٰ علىٰ عباده
والمؤكد بسُنة نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم
، سيكون السجود علىٰ التربة
الصفحه ٩ : وتطامن (١)
، ومنه قوله تعالىٰ : (
أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي
الصفحه ١٤ : وحقيقته متناسبة مع عظمة الملك الذي نقف بين يديه.
فكمال القيام بين يدي الله تعالىٰ
أن يكون علىٰ طمأنينة
الصفحه ١٩ : ء ليريه من آياته العظمىٰ ويثبت له معجزة في ذلك
قال تعالىٰ : ( سُبْحَانَ الَّذِي
أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ
الصفحه ٥٦ : ـ السجدة الاُولىٰ من سورة
الحج وهي قوله تعالىٰ : (
أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ
__________________
(١) سورة
الصفحه ٥٩ : السجدتين : (
استغفر الله ربي واتوب إليه ).
١٤ ـ أن يكبّر بعد رفع الرأس من السجدة
الاُولىٰ بعد الجلوس
الصفحه ٨٦ : الأيسر من جبهتك ، فإن لم تقدر عليه فاسجد علىٰ ظهر كفك ، فإن لم تقدر عليه فاسجد علىٰ ذقنك لقول الله عزَّ
الصفحه ١١٢ : ............................................ ٦٩
الفصل الثالث
حرمة السجود لغير الله تعالى ............................................... ٧١