الصفحه ٦٩ : الله عزَّ وجلَّ من حسنات وما يمحوه من سيئات كما هو واضح من كلام أهل البيت عليهمالسلام.
فقد سُئل
الصفحه ٩٦ : جيوبها كما هو المتعارف اليوم (١).
وفي جوابات الإمام المهدي (عج) لمحمد بن
عبدالله بن جعفر الحميري ، وقد
الصفحه ٨٥ : نقلها عنه بقوله : ( قال أبي رحمة الله عليه في رسالته إليَّ : اسجد علىٰ الأرض أو
علىٰ ما أنبتت الأرض ولا
الصفحه ٢٨ : بالأرض » (١).
وروي عن أبي عبدالله الصادق عليهالسلام أنّه قال : «
أوحىٰ الله عزَّ وجلَّ إلىٰ موسىٰ
الصفحه ٥ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
مقدِّمة
المركز
الحمد لله ربّ العالمين ، والصلاة
والسلام على أشرف
الصفحه ٦٨ : ثمّ سجد شكراً لي علىٰ ما أنعمت به عليه ، ملائكتي ماذا له عندي ؟ قال : فتقول الملائكة : يا ربنا رحمتك
الصفحه ٧٧ :
الْعَرْشِ وَخَرُّوا لَهُ سُجَّدًا وَقَالَ يَا
أَبَتِ هَٰذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَايَ مِن قَبْلُ قَدْ
الصفحه ٤٥ : اجتنبت لك المعاصي ، أتراك معذّبي وقد أسهرت لك ليلي ، قال عليهالسلام
: فأوحىٰ الله إليه : أن ارفع رأسك
الصفحه ٨٠ :
وقد دلَّ الحديث بمنطوقه ومفهومه
علىٰ أنّ السجود لله تعالىٰ يكون علىٰ الأرض بصورة مطلقة وانه لا
الصفحه ١٠٨ : الصادق عليهالسلام أنّه قال : «
إنّ السجود علىٰ تربة أبي عبدالله ـ الحسين ـ عليهالسلام
يخرق الحجب السبعة
الصفحه ١٦ :
خصائص الخضوع لله تعالىٰ.
ولهذا فقد اختصّ الله تعالىٰ هذه
الاُمّة بالسلام ، وهي تحية أهل الجنّة
الصفحه ٢٣ : علّة جعل
التسبيح في الركوع والسجود فقال عليهالسلام
: «
لعللٍ ، منها أن يكون العبد مع خضوعه وخشوعه
الصفحه ٨٣ : الفرش والثياب
في حالات الضرورة القصوىٰ ، وقد دلّت عليه جملة من أخبار الفريقين وآثارهم (٣).
علّة السجود
الصفحه ٩٢ : وابن قتيله ، وحبيب الله وابن حبيبه ، والداعي إليه والدال عليه والناهض به والباذل دون سبيله أهله ونفسه
الصفحه ٩٣ : التي أطلقت تلك الصيحة هي نفس الأفواه العفنة التي كفّرت أهل التوحيد في كل مكان بعد أن ابتدعت لها مذهباً