الصفحه ٩٨ : دماً فقد قتل حبيبي الحسين ».
وفي خبر آخر عن أبي وائل شقيق أُمُّ
سلمة .. ثم قال لها رسول الله
الصفحه ٦٠ : المقدسة وأهمها هي :
١ ـ المسجد الحرام ، فقد ورد أن الصلاة
فيه تعدل ألف ألف صلاة.
٢ ـ مسجد رسول الله
الصفحه ٨١ : كالحصىٰ والرمل حتىٰ اشتكىٰ الصحابة من حرّها
فلم يشكهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، عن عبدالله بن
الصفحه ٨٢ : لهم السجود عليها. عن جابر
بن عبدالله الأنصاري أنّه قال : كنا نصلي مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٠٦ :
يكون أقل من حمصة
وأن يكون آخذها من القبر بكيفية خاصة وأدعية معينة (١).
وروي أنّه لما ورد الإمام
الصفحه ٧٢ : هنا جاء في الحديث الشريف أن معاذا
لما قدم من اليمن سجد للنبي ، فقال له رسول الله
الصفحه ٩٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
واتّباعاً لسُنّة الله وسُنّة رسوله وأهل بيته عليهمالسلام
، ولكلِّ مسلم في رسول الله
الصفحه ٣٣ : سجودهم
له طعمه الخاص ولونه الخاص في صفته وطوله ومن هنا جاء في حديث الإمام الصادق عليهالسلام ما يؤكد علىٰ
الصفحه ٣٥ : من أهم مواضع استجابة
الدعاء ، لذا قال تعالىٰ : ( وَاسْجُدْ
وَاقْتَرِب )
(٢).
وعن رسول الله
الصفحه ٦٥ : مكان
خدّه الأيسر ويقول :
( لا إله إلاّ أنت ربي حقاً حقاً ، سجدت لك يا
رب تعبّداً ورقاً ، اللهمّ إنّ
الصفحه ٢٢ :
والتخضّع ، ومقرونين
بالذكر الخاص بكل منهما ، لكن في السجود زيادة تخضّع ظاهرة ، فبين الانحناءة ومدّ
الصفحه ٧١ :
اختصاص السجود بالله عزَّ وجلَّ وحده دون سواه مهما كانت رتبته ومنزلته.
وقد مرَّ أن السجود هو الخضوع
الصفحه ٢٧ :
إبراهيم عليهالسلام
، أن اتخذه الله خليلاً ، كما يدلك علىٰ هذا حديث الإمام الصادق عليهالسلام
وقد سُئل
الصفحه ٨٩ : عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأهل بيته عليهمالسلام
الذين عصمهم الله في محكم كتابه من كل دنس ورجس
الصفحه ٣٤ : الله رحمة من أراد من أهل النار أمر الله الملائكة ان يُخرجوا من كان يعبد الله فيخرجونهم ، ويعرفونهم