الصفحه ٨٨ :
الذي يكون
علىٰ شيء وبدن الساجد علىٰ شيء آخر ؟
والجواب باختصار : نعم ، فقد وردت
روايات متعددة عن
الصفحه ٢١ : ، فيجدُّ ويجاهد ويجتهد في إخمادها ، كما في المأثور عن الإمام زين العابدين عليهالسلام
أنّ حريقاً وقع في
الصفحه ٩٤ : ذلك ـ نقتبسه من عصر صدر الإسلام ـ وهو ما جرىٰ
علىٰ آل البيت عليهمالسلام
وعموم المسلمين بعد استشهاد
الصفحه ٣٠ : التكبر والتمرّد والعصيان.
جاء رجل إلىٰ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : يا
رسول الله ، كثرت
الصفحه ٩٧ : .
ثالثاً : السرّ في تقبيل التربة الحسينية :
وأما عن تقبيل التربة الحسينية إنّما هو
اقتداء بما فعله رسول
الصفحه ٢٦ :
والسجود الذي نروم الحديث عن فضله
وآثاره ليس سجود المرائين والمنافقين القائم علىٰ أساس بلوغهم أهداف
الصفحه ٣٥ : من أهم مواضع استجابة
الدعاء ، لذا قال تعالىٰ : ( وَاسْجُدْ
وَاقْتَرِب )
(٢).
وعن رسول الله
الصفحه ٣١ :
أعنّا بطول السجود »
(١).
وفي خبر آخر ، أنَّ قوما أتوا رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
فقالوا
الصفحه ٩٨ : دماً فقد قتل حبيبي الحسين ».
وفي خبر آخر عن أبي وائل شقيق أُمُّ
سلمة .. ثم قال لها رسول الله
الصفحه ٤٠ :
وعن أبي ذر الغفاري رحمهالله انه قال : قال رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
مثل علي فيكم ـ أو
الصفحه ٣٨ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم :
روى أبو بصير عن الإمام أبي جعفر الباقر
عليهالسلام
انه قال
الصفحه ٦٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان إذا أتاه أمر يسرّه أو يُسرّ به خرَّ ساجداً شكرا لله تبارك وتعالىٰ (٣).
عن عبدالرحمن بن عوف
الصفحه ٢٨ : زيادة في التذلل وطلب القرب من العلي الأعلىٰ.
فقد روي عن الإمام أبي عبدالله الصادق عليهالسلام أنّه قال
الصفحه ٨١ : كالحصىٰ والرمل حتىٰ اشتكىٰ الصحابة من حرّها
فلم يشكهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، عن عبدالله بن
الصفحه ١٠٠ :
عليك تهراق دماء الأحبة »
(١).
بل وحتىٰ لو لم يرد في ذلك شيء عن
الرسول الأكرم