الصفحه ٦٩ :
علىٰ ذكر بعضه
، وعلىٰ النحو الآتي :
أ ـ عن الامامين الصادق والكاظم عليهماالسلام ، أنّهما كانا
الصفحه ١٠٧ : حتى الغدوة »
(١).
وروي عن الإمام الرضا عليهالسلام انه ما كان يبعث
إلىٰ أحدٍ شيئا من الثياب أو غيره
الصفحه ٥٩ : في حال السجود بمعنىٰ
رفع البطن عن الأرض والتجنح ، بمعنىٰ تجافي الأعضاء حال السجود ، بأن يرفع الرجل
الصفحه ٨٤ :
أبلغ في التواضع والخضوع لله عزَّ وجلَّ »
(١).
إنّ هذا الكلام الواضح يكشف بجلاء عن
أنّ السجود
الصفحه ٨٩ : عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأهل بيته عليهمالسلام
الذين عصمهم الله في محكم كتابه من كل دنس ورجس
الصفحه ١٧ : عرف ربه هو العلي الكبير المتكبر الجبار (١).
روي عن الإمام جعفر الصادق عليهالسلام أنّه قال
الصفحه ٢٠ :
ـ وهو التنزيه عن
التوصيف ـ والتحميد ، وذكره تعالىٰ بأنّه العلي الأعلىٰ ، والعلي من الأسماء الذاتية
الصفحه ٢٣ : بذكر التسبيح والتحميد ، وهو التنزيه والشكر علىٰ النعم.
سأل محمد بن سنان الإمام الرضا عليهالسلام عن
الصفحه ٢٩ : »
(١).
وروىٰ الحسن بن علي الوشاء عن
الإمام أبي الحسن الرضا عليهالسلام
قال : سمعته عليهالسلام
يقول : «
إذا نام
الصفحه ٣٤ :
وفي حديث آخر عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال في
وصف أهوال يوم القيامة : «
... حتىٰ إذا أراد
الصفحه ٤٤ :
العالمين »
(١).
عن الحسن بن زياد قال : سمعتُ أبا
عبدالله عليهالسلام
يقول وهو ساجد : « اللهم اني
الصفحه ٥٠ : وبين أدائها.
الثالث : سجود السهو
في الصلاة :
وهو عبارة عن أداء سجدتي السهو لجبران ما سها به المصلي
الصفحه ٥١ : يتذكر
حتىٰ ركع في الثالثة ، قضىٰ التشهّد المنسي بعد التسليم وسجد سجدتي السهو.
عن سليمان بن خالد قال
الصفحه ٥٢ : السمط عن الإمام
الصادق عليهالسلام
أنّه قال : «
تسجد سجدتي السهو في كلِّ زيادة تدخل عليك أو نقصان
الصفحه ٧٨ : محمد بن علي بن موسىٰ
، سأل الإمام علي بن محمد الهادي عليهالسلام
عن قول الله عزَّ وجلَّ : (
وَرَفَعَ