الصفحه ٧٣ :
: «
اعبدوا ربكم واكرموا أخاكم ، ولو كنت آمراً أحداً أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها »
(١).
هذا
الصفحه ٥٩ : مرفقيه عن الأرض مفرّجاً بين عضديه وجنبيه ومبعّداً يديه عن بدنه جاعلاً يديه كالجناحين.
والمرأة بالعكس
الصفحه ٩٢ : يزوره المسلمون للعبرة والذكرىٰ ، ويزوره غير المسلمين للنظرة والمشاهدة ، ولكنها لو أعطيت حقها من التنويه
الصفحه ٤٠ : قال : في هذه الاُمّة ـ كمثل الكعبة المستورة ، النظر إليها عبادة ، والحج إليها فريضة » (١).
وعن أبي
الصفحه ٧ : ليميّز به الأشياء ، ويختار ما يراه مناسباً ومتوافقاً مع ما أراده الله تعالى له
من الوصول إلى الكمال من
الصفحه ١٤ : ء عن صورته ، بل يجعل نظره إلىٰ محلّ سجوده ، مقيماً صلبه ونحره ، مرسلاً يديه علىٰ فخذيه بوقار ، فلا يعبث
الصفحه ٢٤ :
فابترك علىٰ ركبتيه ، وأخذ يقول : ( سبحان
ربي العظيم وبحمده ) فلمّا اعتدل من ركوعه قائماً نظر إليه
الصفحه ٥٨ : ء الاذنين متوجهاً بهما إلىٰ القبلة.
٧ ـ شغل النظر إلىٰ طرف الأنف حال
السجود.
٨ ـ الدعاء قبل الشروع في
الصفحه ٩٩ : )
(١).
وروي أن الإمام أمير
المؤمنين عليهالسلام
لما نزل كربلاء في مسيره إلىٰ صفين ، وقف هناك ونظر إلىٰ مصارع
الصفحه ٦ :
هذه العبادات الخاصة من أسباب القرب إلى
الله تعالى ونيل رضاه ، فالحجّ والصيام هجرتان إلى الله تعالى
الصفحه ٥ : مبعوث للعالمين، نبيّنا محمد المصطفى وآله الطيّبين الطاهرين ،
ومن أخلص من الصحابة والتابعين لهم بإحسان
الصفحه ١١ : . تذكرة الفقهاء / العلاّمة الحلي ٣ : ١٨٥ ، تحقيق مؤسسة آل البيت عليهمالسلام لإحياء التراث ـ قم ١٤١٤ ه
الصفحه ٢١ : ترجمة علي بن الحسين عليهالسلام.
وانظر : مناقب آل أبي طالب / ابن شهر آشوب ٤ : ١٤٧ ـ ١٤٨ ، دار الاضوا
الصفحه ٤١ : الاُولىٰ ويقول : اللهمَّ أعفُ عني واغفر لي ، واجبرني ، واهدني (
إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ
الصفحه ٤٢ : أملك حين رأيته بتلك الحال البكاء فبكيت رحمة له وإذا هو يفكر فالتفت إليَّ بعد هنيهة من دخولي فقال : يا