الصفحه ٧٩ : (١)
، ويدل عليه حديث رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
جعلت لي الأرض مسجدا وطهورا »
الذي روي بألفاظ
الصفحه ٨٦ : .
(٣) الكافي في الفقه
/ الحلبي ، سلسلة الينابيع الفقهية ٣ : ٢٧٢ كتاب الصلاة.
الصفحه ٨٤ :
أبلغ في التواضع والخضوع لله عزَّ وجلَّ »
(١).
إنّ هذا الكلام الواضح يكشف بجلاء عن
أنّ السجود
الصفحه ١٠٤ : الحسينية ،
فإنّها تخرق الحجب السبع وتستنير إلىٰ الأرضين السبع ) (١).
٦ ـ قال الإمام روح الله الموسوي
الصفحه ٤٧ : وعزتك لعقمتني ، وعصيتك بجميع جوارحي التي أنعمت بها علي وليس هذا جزاؤك مني ».
ثم أحصيت له ألف مرة وهو
الصفحه ٨٨ : ، ولا يضر فيما لو كان البدن خارجاً ولكن في مكان طاهر (٣).
ومن هنا يتضح التوافق علىٰ جواز
التغاير في
الصفحه ٤٨ :
يقول في سجوده : « لك الحمد إن أطعتك ، ولا حجة لي إن عصيتك ، ولا صنع لي ولا لغيري في إحسانك ، ولا عذر لي
الصفحه ٩٥ :
فاستعملوا تربته لما فيها من الفضل والمزية »
(١).
وأما عن أهل البيت عليهمالسلام فقد ثبت سجودهم
الصفحه ١٠٢ : والاعتبار وحسب.
وكثير من رجال المذهب يتخذون معهم في
أسفارهم غير تربة كربلاء مما يصح السجود عليه كحصير طاهر
الصفحه ٦٨ : ثمّ سجد شكراً لي علىٰ ما أنعمت به عليه ، ملائكتي ماذا له عندي ؟ قال : فتقول الملائكة : يا ربنا رحمتك
الصفحه ٣٠ :
تذلّل العبد لربه العظيم وطلب المغفرة وتطهيره من الذنوب لما في السجود من تجسيد حقيقة العبودية بعد نفي
الصفحه ٥ : بينه وبين الله تعالى لا يحول دونها شيء إلاّ إرادة الإنسان نفسه في تقطيعها أو تهميشها ، ذلك الذي سيجر
الصفحه ٣٧ : هذه الشروط الصدق في الدعاء ، وهو يستدعي إظهار حالة الفقر الحقيقي إلىٰ الله الغني القادر علىٰ قضا
الصفحه ٣٤ : ذر ، ما من رجل يجعل جبهته في بقعة من بقاع الأرض إلاّ شهدت له بها يوم القيامة..
يا أبا ذر ما من صباح
الصفحه ٩٧ : الله عزَّ وجلّ وهو واضع جبهته علىٰ تراب الحسين ، بأنّه سيمضي في طريقه ولا يخشىٰ في الله لومة لائم