الصفحه ١٥ :
__________________
(١) مختصر تاريخ
دمشق / ابن منظور ١٧ : ٢٣٦ / ١٣٤ ترجمة علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهمالسلام
، دار
الصفحه ٢٩ : أشد
علىٰ إبليس من أن يرىٰ ابن آدم ساجدا لأنه أُمر بالسجود فعصىٰ
وهذا أُمر
الصفحه ٣٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
أنّه قال : «
... إنّ النار تأكل كل شيء من ابن آدم إلاّ موضع السجود فيصب عليهم من ماء الجنة فينبتون
الصفحه ٣٤ : بآثار السجود ، وحرّم الله علىٰ النار أن تأكل أثر السجود ، فيخرجون من النار ، فكل ابن آدم تأكله النار
الصفحه ٤٣ : خير فقير. تبارك الله رب
__________________
(١) فلاح السائل /
ابن طاووس : ٢٤٣ ـ ٢٤٤. ومستدرك
الصفحه ٤٧ :
لا يكسىٰ »
(١).
وروىٰ محمد بن سليمان عن أبيه قال
: خرجت مع أبي الحسن موسىٰ ابن جعفر عليهالسلام
الصفحه ٦٦ : ـ بيروت. وسنن ابن ماجة ١ : ٤٤٠/ ١٣٩٤ باب ١٩٢ ما جاء في الصلاة والسجدة عند الشكر ، دار الفكر ـ بيروت ١٤١٥
الصفحه ٦٧ : ـ بيروت.
(٢) المصنف/ ابن أبي
شيبة ٢ : ٣٦٨/ ١٣ باب ٣١٤ في سجدة الشكر ، دار الفكر ـ بيروت ١٤١٤ ه. والمصنف
الصفحه ٧٣ : / ٢١٤٨٠ و ٧ : ١١١ ـ ١١٢ / ٢٣٩٤٩ واللفظ منه وفي الطبعة القديمة ٤ : ٣٨١ و ٥ : ٢٢٨ و ٦ : ٧٦ ، وسنن ابن ماجة
الصفحه ٨٠ : ٢ : ٤٣٥ كتاب
الصلاة. والمصنف / ابن أبي شيبة ٢ : ٢٩٣ / ١ ـ ٨ باب ٢٤٠ من قال الأرض كلّها مسجد.
(١) الكافي
الصفحه ٨٢ : ـ ١٠٧ باب الصلاة علىٰ الحصير و ١٠٧ باب الصلاة علىٰ الخمرة. وفتح الباري بشرح صحيح البخاري / ابن حجر
الصفحه ٨٤ : الصلاة. والطبقات الكبرىٰ / ابن سعد ١ : ١٥١. والسنن الكبرىٰ / البيهقي ٢ : ١٠٥ ـ ١٠٦
باب من بسط ثوباً وسجد
الصفحه ٩٥ : لله
علىٰ تربة السبط الزكي الطاهر ، فإنّ أول من بادر إلىٰ استخدام التربة الحسينية والسجود عليها هو ابنه
الصفحه ٩٧ : له أُمّ سلمة : ما هذه التربة يا رسول الله ؟ فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم : «
أخبرني جبرائيل أنّ ابني
الصفحه ٩٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
يا أُمّ سلمة ، إذا تحولت هذه التربة دماً ، فاعلمي أنّ ابني قد قتل ».
قال أبو وائل : فجعلتها