الصفحه ٩٢ : ونفيسه والواضع دم مهجته في كفه تجاه أعلاء كلمته ونشر توحيده وتوطيد طريقه وسبيله ؟ (
فَمَا لَكُمْ كَيْفَ
الصفحه ٩٦ : تضاعف الأجر والثواب في التبرك والمواظبة عليها حتىٰ التزمت الشيعة إلىٰ اليوم هذا الالتزام مع عظيم
الصفحه ٩٧ : .
٢ ـ التأسي بأهل البيت عليهمالسلام من جهة الاقتداء
بأفعالهم في السجود علىٰ التربة الحسينية ، وبأقوالهم
الصفحه ١٠٧ :
فان فعل ذلك في الغدوة فلا يزال في أمان حتىٰ
العشاء ، وإن فعل ذلك في العشاء فلا يزال في أمان الله
الصفحه ٩ :
أولاً : تعريف
السجود :
١ ـ السجود في اللغة
:
الطاعة والخضوع ، يقال : سَجَدَ ،
سُجُوداً ، أي : خضع
الصفحه ١١ :
الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ ) (١).
والجمع : مساجِد.
٢ ـ السجود في
الاصطلاح :
هو
الصفحه ١٢ : والحمية ، وقطع العلائق الدنيوية ، والتحلّي بالاخلاق النبوية » (١).
٣ ـ السجود في
القرآن الكريم :
هذا
الصفحه ١٥ : ومن أُناجي ؟ »
(١) إنّه الحضور بين يدي مالك الملك.
٢ ـ الركوع في
الصلاة :
وهو صورة أُخرىٰ من صور
الصفحه ٣٢ : الله الواحد القهار » (١).
٩ ـ السجود يحقّق
الشفاعة في الآخرة :
المستفاد من النصوص الواردة في السجود
الصفحه ٤١ :
قال : «
إنّ علي بن الحسين ماذكر لله عزَّ وجلَّ نعمة عليه إلاّ سجد ، ولا قرأ آية من كتاب الله فيها سجدة
الصفحه ٥١ : يتذكر
حتىٰ ركع في الثالثة ، قضىٰ التشهّد المنسي بعد التسليم وسجد سجدتي السهو.
عن سليمان بن خالد قال
الصفحه ٥٩ :
المعطين ، ارزقني وارزق عيالي من فضلك فإنّك ذو
الفضل العظيم ).
١٢ ـ التورك في الجلوس بين
الصفحه ٦٢ :
٢ ـ المزابل : وهي المواضع القذرة التي
تجمع فيها القمامة.
٣ ـ المكان المتخذ للكنيف.
٤ ـ في مكان
الصفحه ٦٤ :
المبحث الثاني
سجود الشكر وآثاره
١ ـ صفة سجود الشكر
:
لا يشترط في أداء سجود الشكر
الصفحه ٦٦ : ء ، إلاّ من شذّ (٢) ، في استحباب السجود شكراً لله عزَّ وجلّ عقيب الصلوات ، لأنّها مظنة التعبّد ، وموضع