الصفحه ٤٣ : فإذا رفعت رأسك فقل بين السجدتين : اللهمَّ اغفر لي وارحمني واجرني وادفع عني ، إنّي لما أنزلت إليَّ من
الصفحه ٧ :
المقدِّمة
لقد كرم الله تعالى الإنسان وفضّله على كثير
ممّن خلق بما أعطاه من العقل
الصفحه ٨٤ :
السجود عليه :
وأما ما لا يصحّ السجود عليه ـ وقد مرّ
بعضه ـ فأنواع كثيرة إذ ورد النهي عنها مع التصريح
الصفحه ١٠٧ : قبر الإمام الحسين عليهالسلام
بالاستغفار والذكر مالا ينبغي الاستغفال عنه لعظمة ما يترتب عليه من فوائد
الصفحه ٢٣ : علّة جعل
التسبيح في الركوع والسجود فقال عليهالسلام
: «
لعللٍ ، منها أن يكون العبد مع خضوعه وخشوعه
الصفحه ٦٥ : : شكراً شكراً ، مئة مرة ، وإن قالها ثلاث مرات أجزأه ، وأكثر من ذلك أفضل ، والمئة فيها أفضل وبها جا
الصفحه ٤٧ : وعزتك لعقمتني ، وعصيتك بجميع جوارحي التي أنعمت بها علي وليس هذا جزاؤك مني ».
ثم أحصيت له ألف مرة وهو
الصفحه ٤١ :
قال : «
إنّ علي بن الحسين ماذكر لله عزَّ وجلَّ نعمة عليه إلاّ سجد ، ولا قرأ آية من كتاب الله فيها سجدة
الصفحه ٩١ : /
الحر العاملي ٦ : ٤٥٥ / ٨٤٢٧ باب ١٦ من أبواب ما يسجد عليه. ومستدرك وسائل الشيعة / النوري ٤ : ١٢ / ٤٠٥٦
الصفحه ٣٤ : ذر ، ما من رجل يجعل جبهته في بقعة من بقاع الأرض إلاّ شهدت له بها يوم القيامة..
يا أبا ذر ما من صباح
الصفحه ١٧ : : «
السجود منتهىٰ العبادة من بني آدم » (٢).
وعنه عليهالسلام
: «
ما خسر والله قطُّ من أتىٰ بحقيقة السجود
الصفحه ٧٣ : ، وأما ما حكاه القرآن من قصة
السجود لآدم عليهالسلام
ونحو ذلك مما سيأتي فلا منافاة بينه وبين ما تقدم من
الصفحه ١٦ : بالله ولو ضُرِبَت عنقي »
(٢).
وجاء عن الإمام الباقر عليهالسلام في الركوع من الذكر
ما يستشعر به المر
الصفحه ٢٤ :
مرات سكن ذلك الرعب ، فلذلك جرت به السُنّة »
(٢).
ومن بديع التعبير عن علاقة الركوع
بالسجود ما قاله
الصفحه ١٠٦ : خوفٍ ، فليأخذ السبحة من تربته ، ويدعو دعاء ليلة المبيت علىٰ الفراش ثلاث مرات. وهو أمسيت اللهمَّ معتصماً