الصفحه ٩٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
اُسوة حسنة ، وآها لها من تربة سكب عليها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
دمعه قبل أن يهراق فيها
الصفحه ٦٧ : فبشرني فقال : إنّ الله عزَّ وجلَّ يقول : من صلّىٰ عليك صليت عليه ، ومن سلم عليك سلمت عليه ، فسجدت لله
الصفحه ٩٠ :
جبرئيل عليهالسلام بقبضة من تراب
كربلاء وأعطاها للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
فشمها وقبلها وفاضت
الصفحه ٣٨ :
الركوع والسجود والقيام »
(١).
المبحث الثالث
مع الساجدين
فيما يلي نماذج مختارة من سجود النبي
الصفحه ١١٣ : .......................... ١٠٢
خامساً
: آثار وفوائد التربة الحسينية والسجود عليها ....................... ١٠٥
١ ـ شفاء من كل
الصفحه ٨٩ : والأماكن والبقاع خاصة ومزية بها ، تجري عليها مقررات كثيرة وتنزع منها أحكام لا يجوز التعدي والصفح عنها
الصفحه ٩٣ : صحة السجود
عليها لم نجد لها أثرا قبل بروز الانحراف في الفكر والعقيدة الذي تزعّمه بعض من تمرّنوا علىٰ
الصفحه ٢٨ : زيادة في التذلل وطلب القرب من العلي الأعلىٰ.
فقد روي عن الإمام أبي عبدالله الصادق عليهالسلام أنّه قال
الصفحه ٥٩ :
المعطين ، ارزقني وارزق عيالي من فضلك فإنّك ذو
الفضل العظيم ).
١٢ ـ التورك في الجلوس بين
الصفحه ٥١ : »
(٢).
٤ ـ إذا سلّم في غير موضعه ، كما لو
سلّم في الركعة الثانية من الصلاة الرباعية سهواً : أتم صلاته ثم يسجد
الصفحه ٧٠ :
فأجاب عليهالسلام : «
إنّ معناها أنّ هذه السجدة هي شكر مني لله تعالىٰ علىٰ أن وفقني لأن قمت بخدمته
الصفحه ١٨ : الصلاة من أفعالها وأقوالها ، وجدير بالتأمل أن ذلك يقتضي أن يكون الحضور حال السجود آكد ؛ لأنّ حضور القلب
الصفحه ٩ : وتطامن (١)
، ومنه قوله تعالىٰ : (
أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي
الصفحه ٢٧ :
روي عن أمير المؤمنين عليهالسلام وهو يشير
إلىٰ هذا الصنف من الناس بقوله عليهالسلام
: «
إنّي لأكره
الصفحه ٣١ : .
(٢) أمالي الطوسي ٢
: ٢٧٧. ومستدرك الوسائل ٤ : ٤٧١ / ٥١٩٠ باب ١٨ من أبواب السجود. وجامع أحاديث الشيعة ٥ : ٤٦٥