الصفحه ٢٤ :
مرات سكن ذلك الرعب ، فلذلك جرت به السُنّة »
(٢).
ومن بديع التعبير عن علاقة الركوع
بالسجود ما قاله
الصفحه ٥٤ :
أيّهما قال أصاب
السُنّة ، ثمَّ يرفع رأسه فيجلس ، ثم يعود إلىٰ السجود فيقول ذلك مرة اُخرىٰ ، ثم
الصفحه ٧٧ : أن قال : (
بَيْنِي وَبَيْنَ إِخْوَتِي )
قال : ولم يكن يوسف في تلك العشرين سنة يدهن ولا يكتحل ولا
الصفحه ٦٤ : ويصلي علىٰ محمد وآله عليهمالسلام ويسأل الله حوائجه ، ثم يسجد سجدتي الشكر ، فليلصق فيها ذراعيه بالأرض
الصفحه ٢٦ : تعالىٰ ، والاقبال علىٰ ما يوفّر رضاه ومحبته ، قال تعالىٰ : (
مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ
الصفحه ٥٩ : السجود والاكثار فيه من
التسبيح والذكر.
١٨ ـ أن يصلي علىٰ محمد وآل محمد
في السجدتين.
١٩ ـ أن يبسط يديه
الصفحه ١٠٦ : والوا ، وأجانب من جانبوا.
فصلِّ علىٰ محمد وآل محمد وأعذني اللهمَّ
بهم من شرِّ كل ما اتقيه ، يا عظيم
الصفحه ٥ : مبعوث للعالمين، نبيّنا محمد المصطفى وآله الطيّبين الطاهرين ،
ومن أخلص من الصحابة والتابعين لهم بإحسان
الصفحه ٣٣ : أن طول السجود من سنن الأوابين.
فقد جاء في وصيته لأبي بصير قوله عليهالسلام : «
يا أبا محمد عليك
الصفحه ٤٨ : » (٢).
سجود الإمام الحسن
العسكري عليهالسلام
:
قال محمد الشاكري يصف الإمام العسكري عليهالسلام : ( ... كان
الصفحه ٧٩ : التاريخ العربي ـ بيروت. وصحيح مسلم ١ : ٣٧٠ ـ ٣٧١ / ٣ ـ ٥ كتاب المساجد ومواضع الصلاة ، تحقيق محمد فؤاد
الصفحه ١٠٨ : » (٢).
وقد علّق الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء
علىٰ هذا الحديث بقوله : ولعلَّ المراد بالحجب السبعة هي الحاءات
الصفحه ١٥ :
__________________
(١) مختصر تاريخ
دمشق / ابن منظور ١٧ : ٢٣٦ / ١٣٤ ترجمة علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهمالسلام
، دار
الصفحه ٤٤ :
العالمين »
(١).
عن الحسن بن زياد قال : سمعتُ أبا
عبدالله عليهالسلام
يقول وهو ساجد : « اللهم اني
الصفحه ٩١ : / ١٢٦ ترجمة الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب عليهالسلام ، دار الفكر ـ بيروت. والصواعق المحرقة / ابن حجر