الصفحه ٣٨ :
الركوع والسجود والقيام »
(١).
المبحث الثالث
مع الساجدين
فيما يلي نماذج مختارة من سجود النبي
الصفحه ٤٨ : إن أسأت ، ما أصابني من حسنة فمنك يا كريم ، اغفر لمن في مشارق الأرض ومغاربها من المؤمنين والمؤمنات
الصفحه ٥٨ :
١ ـ التكبير حال الانتصاب من الركوع
قائماً أو قاعداً ورفع اليدين حال التكبير قبل الهوي إلىٰ
الصفحه ٥٩ :
المعطين ، ارزقني وارزق عيالي من فضلك فإنّك ذو
الفضل العظيم ).
١٢ ـ التورك في الجلوس بين
الصفحه ٦٦ : ء ، إلاّ من شذّ (٢) ، في استحباب السجود شكراً لله عزَّ وجلّ عقيب الصلوات ، لأنّها مظنة التعبّد ، وموضع
الصفحه ٦٨ : يبقى شيء من الخير إلاّ قالته الملائكة.
فيقول الله تبارك وتعالىٰ : يا ملائكتي ،
ثمّ ماذا له ؟
فتقول
الصفحه ٧٨ : عليهالسلام
: «
وأما سجود يعقوب وولده ليوسف ، فإنّ السجود لم يكن ليوسف ، كما أن السجود من الملائكة لآدم لم يكن
الصفحه ٩٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
اُسوة حسنة ، وآها لها من تربة سكب عليها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
دمعه قبل أن يهراق فيها
الصفحه ١٣ : يؤيد كلا
النوعين بآيات كثيرة ، ومن الآيات ما اشتمل علىٰ كلا النوعين من السجود ( التسخير والاختيار
الصفحه ٢٤ :
فابترك علىٰ ركبتيه ، وأخذ يقول : ( سبحان
ربي العظيم وبحمده ) فلمّا اعتدل من ركوعه قائماً نظر إليه
الصفحه ٣٦ :
فالساجد إذن ما دام في موضع القرب
والزلفىٰ يمكنه أن يطلب من ذخائر الرحمة وأبواب المغفرة ما يشا
الصفحه ٤٧ : وعزتك لعقمتني ، وعصيتك بجميع جوارحي التي أنعمت بها علي وليس هذا جزاؤك مني ».
ثم أحصيت له ألف مرة وهو
الصفحه ٤٩ : بها والتي تعتبر من مواضع الابتلاء التي كثيراً ما يحتاجها المكلف في سجود الصلاة وغيره.
المبحث الأول
الصفحه ٥٣ :
الانصراف من الصلاة
أي بعد التسليم مباشرة وقبل صدور ما ينافيها من الأقوال والأفعال ومن تعمد تأخيرها
الصفحه ٥٥ : الجبهة ثم وضعها من دون رفع بقية المساجد والجلوس (١).
المندوب من السجود
خمس عشرة سجدة وهي :
١ ـ سجدة