الصفحه ١٠٨ : عليهالسلام
ينوّر إلىٰ الأرض السابعة » (٤).
وآخر
دعوانا أن الحمدُ لله ربِّ العالمين
الصفحه ٤٧ : وعزتك لعقمتني ، وعصيتك بجميع جوارحي التي أنعمت بها علي وليس هذا جزاؤك مني ».
ثم أحصيت له ألف مرة وهو
الصفحه ٢٣ : سمعها من الإمام الرضا عليهالسلام
مرة بعد مرة ، تحقيق السيد محمد مهدي السيد حسن الخرسان ، منشورات
الصفحه ٦٥ : : شكراً شكراً ، مئة مرة ، وإن قالها ثلاث مرات أجزأه ، وأكثر من ذلك أفضل ، والمئة فيها أفضل وبها جا
الصفحه ١٠٧ : وآثار فقد روي عن الإمام الصادق عليهالسلام
أنّه قال : «
من أدار سبحة من تربة الحسين عليهالسلام
مرة
الصفحه ١٦ : بالله ولو ضُرِبَت عنقي »
(٢).
وجاء عن الإمام الباقر عليهالسلام في الركوع من الذكر
ما يستشعر به المر
الصفحه ١٧ : ولو كان في عمره مرة واحدة ، وما أفلح من خلا بربه في مثل ذلك الحال تشبيهاً بمخادع نفسه ، غافلاً لاهياً
الصفحه ٢٤ :
مرات سكن ذلك الرعب ، فلذلك جرت به السُنّة »
(٢).
ومن بديع التعبير عن علاقة الركوع
بالسجود ما قاله
الصفحه ٣٠ :
عبدالله عليهالسلام
أنّه قال : «
مرَّ بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
رجل وهو يعالج بعض حجراته فقال : يا
الصفحه ٣٤ : ولا رواح إلاّ وبقاع
الأرض ينادي بعضها بعضاً : يا جارة ، هل مرَّ بكِ اليوم ذاكر لله عزَّ وجلَّ ، أو عبد
الصفحه ٤١ : الباقر عليهالسلام : «
كان أبي في موضع سجوده آثار نابتة فكان يقطعها في السنة مرتين، في كلِّ مرة خمس ثفنات
الصفحه ٤٣ : وبصره ، الحمدُ لله ربِّ العالمين تبارك الله أحسن الخالقين ، ثم قل : سبحان ربي الأعلىٰ وبحمده ، ثلاث مرات
الصفحه ٥٤ :
أيّهما قال أصاب
السُنّة ، ثمَّ يرفع رأسه فيجلس ، ثم يعود إلىٰ السجود فيقول ذلك مرة اُخرىٰ ، ثم
الصفحه ٧١ :
اختصاص السجود بالله عزَّ وجلَّ وحده دون سواه مهما كانت رتبته ومنزلته.
وقد مرَّ أن السجود هو الخضوع
الصفحه ٧٣ : بمعنىٰ الخضوع والتواضع ، وليس بمعنى السجود المعهود ، وقد مرّ أن الخضوع للأنبياء عليهمالسلام
لا يتنافىٰ