الصفحه ١٠٤ : بين يدي الله تعالىٰ عندما يقوم الناس لربِّ العالمين ، حيث شمول الحساب ودقته لكلِّ ما قام به الإنسان في
الصفحه ٥٩ :
إذا
جنّهم الليل حوّلت أبصارهم في قلوبهم ، ومثلت عقوبتي بين أعينهم ، يخاطبوني عن المشاهدة
الصفحه ٦٩ : قبر موسىٰ بن جعفر فتوسّلت به إلّا سهّل الله
تعالىٰ لي ما أُحبّ (١).
وقال ابن حبان في ترجمة الإمام
الصفحه ٣٠ : محمد » رواه الطبراني في
الأوسط ورجاله ثقات (٢).
وقال عليهالسلام
: «
إذا كانت لك إلىٰ الله سبحانه
الصفحه ٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قيمة الدعاء وأثره
في الحياة.. فإذا كان الله تعالىٰ قد قال : ( وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ
الصفحه ٦٢ : :
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
إنّ يوم الجمعة سيد الأيام ، يضاعف الله عزَّ وجلَّ فيه
الصفحه ٢٢ : عبدالله عليهالسلام
عن القنوت وما يقال فيه ، فقال عليهالسلام
: «
ما قضىٰ الله علىٰ لسانك ، ولا أعلم فيه
الصفحه ٥٨ : :
أ
ـ جوف الليل :
جعل الله تعالىٰ لساعات النصف
الثاني من الليل من البركة والرحمة ما لم يجعله في الساعات
الصفحه ٦٥ : أنّه قال : « ما وقف أحد بتلك
الجبال إلّا استجيب له ، فأمّا المؤمنون فيستجاب لهم في آخرتهم ، وأمّا
الصفحه ٨٠ :
وشرطه ، وتوجّه بقلبه
إلىٰ الله تعالىٰ منقطعاً عن جميع الأسباب ، والاستجابة إما عاجلة في دار
الصفحه ٣٥ :
اشتكىٰ
بصره ، فقيل له : لو دعوت الله أن يشفي بصرك ؟ فقال : إنّي عن ذلك لمشغول ، وما هو من أكبر
الصفحه ٤٠ : المحشر ، وذلك لأنّ رقّة القلب سبب في الاخلاص المؤدي إلىٰ القرب من رحمة الله وفضله ، قال رسول الله
الصفحه ٨٤ : يفيض
الناس ، فقيل له : تتفق مالك وتتعب بدنك حتىٰ إذا صرت إلىٰ الموضع الذي تُبَثّ
فيه الحوائج إلىٰ الله
الصفحه ٨٧ : أخّرتكما فيوسعكما عفوي »
(١).
ومثال طلب تغيير الحالة الناتجة عن
التقصير في واجب ، التواكل في الأمر
الصفحه ٤٧ :
: «
إنّ العبد إذا دعا لم يزل الله تبارك وتعالىٰ في حاجته مالم يستعجل » (٣).
٢٢ ـ عدم القنوط :
وعلىٰ