الصفحه ٥٥ : أمركم به ثمّ دعوتموه لأجابكم ، ولكن تخالفونه وتعصونه فلا يجيبكم ، ولو دعوتموه من جهة الدعاء لأجابكم
الصفحه ٢٦ : الصادق عليهالسلام
أنّه قال : «
من توضأ فأحسن الوضوء ، ثم صلىٰ ركعتين ، فأتمّ ركوعهما وسجودهما ، ثم سلّم
الصفحه ٢٩ : »
(٢).
وقال عليهالسلام
: «
كان أبي إذا لجّت به الحاجة يسجد من غير صلاة ولا ركوع ثم يقول : يا أرحم الراحمين
الصفحه ٣٣ : الإمام الصادق عليهالسلام
: «
إنّما هي المدحة ، ثم الثناء ، ثم الإقرار بالذنب ، ثم المسألة ، إنّه والله
الصفحه ١٦ :
متأصلة في نفس الإنسان ، ولكلِّ امرئ طريق من قلبه إلىٰ خالقه ، وثمة باب في القلوب يفتح إلىٰ من بيده
مجريات
الصفحه ٢٣ : جبار الجبابرة ، ويا إله الآلهة ، صلِّ علىٰ محمد وآل محمد وافعل بي كذا
وكذا.
ثمّ
قل : فإنّي عبدك
الصفحه ٣٠ : حاجة ، فابدأ بمسألة الصلاة علىٰ رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم ثم سل حاجتك ، فإنّ
الله أكرم من أن يُسأل
الصفحه ٤٦ : الصادق عليهالسلام : « إنّ رجلاً دخل
المسجد فصلىٰ ركعتين ، ثم سأل الله عزَّ وجلّ ، فقال رسول الله
الصفحه ٥١ : بالصلاة علىٰ محمد وآله ، ثمّ يسأل حاجته ، ثمّ يختم بالصلاة علىٰ محمد
وآل محمد ، فإنّ الله عزَّ وجل أكرم من
الصفحه ٥٤ : المطلوب علىٰ غير الله تعالىٰ ، ثم دعا الله تعالىٰ بلسانٍ يقرأ
ما في صحيفة القلب ، فإنّ دعاءه مستجاب بإذن
الصفحه ٧٦ : آية من القرآن من حيث شئت ، ثم قُل : اللهمّ اكشف عني البلاء ، ثلاث مرات »
(١).
أسباب
تأخر الاجابة
الصفحه ٥ : عليهالسلام : « إنّ الدعاء هو
العبادة » ثم تلا هذه الآية الكريمة التي تعبر عن هذا المعنىٰ ، وقال : « هي والله
الصفحه ١٤ : تسمي الدعاء عبادة ، فقد عبّرت أولاً بالدعاء ( ادعوني ) ثمّ عبرت عن الدعاء بالعبادة ( عن عبادتي ) أي عن
الصفحه ١٩ :
في الرخاء أذعن
باستقلال الأسباب في الرخاء ، ثم إذا دعا ربه في الشدّة ، كان معنىٰ عمله أنّه يذعن
الصفحه ٢٥ :
أنّه قال : «
يا مسمع ، ما يمنع أحدكم إذا دخل عليه غمّ من غموم الدنيا أن يتوضأ ثم يدخل مسجده ، فيركع