الصفحه ٥٦ : : « إنّ العبد يسأل
الله الحاجة فيكون من شأنه قضاؤها إلىٰ أجل قريب ، أو إلىٰ وقت بطيء ، فيذنب العبد ذنبا
الصفحه ٧١ :
بِالشَّرِّ
دُعَاءَهُ بِالْخَيْرِ وَكَانَ الْإِنسَانُ عَجُولًا ) (١).
والله تعالىٰ لا يفعل
الصفحه ٨٣ :
استجيب
له فيهم وفي نفسه » (١).
ويتأكد هذا الدعاء بعد الفراغ من صلاة
الليل بأن يقول وهو ساجد
الصفحه ١١٨ : ـ المسألة ...................................................................... ٣٤
١١ ـ معرفة الله وحسن
الصفحه ١٠ : ) (٣)
، أي نعبد.
٥
ـ الاستعانة ، قال تعالىٰ :
( وَادْعُوا شُهَدَاءَكُم مِّن دُونِ
اللَّهِ )
(٤) ، أي
الصفحه ٢٠ : تملّ الدعاء ، فانه من الله عزَّ وجل بمكان »
(٢).
فالدعاء الاضطراري الذي يمثل نداء
الفطرة والغريزة لا
الصفحه ٣١ : : اللهمَّ صلِّ علىٰ محمد
وأهل بيته الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهّرهم تطهيراً ، اللهمَّ صلِّ علىٰ محمد وأهل
الصفحه ٣٣ : عند الله حاجة فقل : اللهمَّ إني أسألك بحق محمد وعلي ، فانّ لهما عندك شأناً من الشأن ، وقدراً من القدر
الصفحه ٤٣ : الجزيل للداعي والمدعو له.
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
إذا دعا أحدكم فليعمّ ، فإنّه أوجب
الصفحه ٦٣ : الليالي التي يستجاب فيها الدعاء ،
ليلة العاشر من ذي القعدة ، لما روي عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٧٠ :
والخطأ الذي لا يشعر
به الإنسان حال اشتغاله بالدعاء والتوجه إلىٰ الله سبحانه والخشوع والانقطاع
الصفحه ١٠٠ : وجه الظالمين.
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
الدعاء سلاح المؤمن ، وعمود الدين ، ونور
الصفحه ١٠٧ : كان معلوم الوقوع عند الله تعالىٰ ، كان واجب الوقوع ، فلا حاجة إلىٰ الدعاء ، وإن كان غير معلوم الوقوع
الصفحه ١٠٩ : إلىٰ السعادة أو الشقاء ، قال تعالىٰ : ( يَمْحُو اللَّهُ مَا
يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِندَهُ أُمُّ
الصفحه ٧ : ذات الإنسان إلىٰ الله سبحانه ، والإحساس العميق بالحاجة إليه والرغبة فبما عنده.
فالدعاء مفتاح الحاجات