الصفحه ٤٠ : المحشر ، وذلك لأنّ رقّة القلب سبب في الاخلاص المؤدي إلىٰ القرب من رحمة الله وفضله ، قال رسول الله
الصفحه ٥٠ :
الشدة ، لما في ذلك
من الثقة بالله والانقطاع إليه ، ولفضله في دفع البلاء واستجابة الدعاء عند الشدة
الصفحه ٥٩ : بدعوة إلّا استجيب له ؟ قال : نعم.
قلتُ : متىٰ هي ؟ قال : ما بين نصف الليل
إلىٰ الثلث الباقي.
قلتُ
الصفحه ٦١ : ، وهي ساعة اجابة »
(٣).
وعن فضيل بن عثمان ، عن الإمام الصادق عليهالسلام ، قال : قلت له :
أوصني.
قال
الصفحه ٦٩ : قبر موسىٰ بن جعفر فتوسّلت به إلّا سهّل الله
تعالىٰ لي ما أُحبّ (١).
وقال ابن حبان في ترجمة الإمام
الصفحه ٨٤ : يفيض
الناس ، فقيل له : تتفق مالك وتتعب بدنك حتىٰ إذا صرت إلىٰ الموضع الذي تُبَثّ
فيه الحوائج إلىٰ الله
الصفحه ٨٥ : :
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
أربعة لا تُرَدّ لهم دعوة حتىٰ تفتح لهم أبواب السماء أو تصير
الصفحه ٨٧ : ظالم واحد فلا يستجاب لها، إلّا أن يتوبوا عما بدر منهم ويطيعوا الله فيما فرضه عليهم (
إِنَّ اللَّهَ لَا
الصفحه ٩٠ : وماله بما لا يحبّ أن يستجاب له فيه ، كما يدعو لنفسه بالخير ، فلو أجاب الله دعاءه لأهلكه ، لكنه لا يجيب
الصفحه ٩٣ :
مقام العمل.
والحق أن الدعاء مكمّل للعمل ومتمم له ،
فإذا كان الله تعالىٰ قد حبانا القدرة لتحقيق
الصفحه ١٠٤ : بين يدي الله تعالىٰ عندما يقوم الناس لربِّ العالمين ، حيث شمول الحساب ودقته لكلِّ ما قام به الإنسان في
الصفحه ٦ : التي تتجلىٰ فيها العبودية في أروع صورها وأتمّها ، فلا غرابة في أن تكون هي أحب حالات العبد إلىٰ الله
الصفحه ٢٢ : عبدالله عليهالسلام
عن القنوت وما يقال فيه ، فقال عليهالسلام
: «
ما قضىٰ الله علىٰ لسانك ، ولا أعلم فيه
الصفحه ٤٤ :
والمؤمنات
والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم وجميع الأموات ؛ ردّ الله عليه بعدد ما مضىٰ ومن بقي من
الصفحه ٤٥ :
والتضرُّع من أسباب استجابة الدعاء ،
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
إنّ الله يستحي من