الدعاء حقيقته وآدابه وآثاره
الدعاء حقيقته وآدابه وآثاره
تحمیل
البحث في الدعاء حقيقته وآدابه وآثاره
عدد النتائج : ١٠٨ الصفحه ٤٤ : فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً )
(٣) ، وقد ذمّ الله
تعالىٰ الذين لا يتضرعون إليه ، قال تعالىٰ
الصفحه ٢٨ :
( وَلِلَّهِ
الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَىٰ فَادْعُوهُ بِهَا ) (١)
، وقوله تعالىٰ : ( قُلِ ادْعُوا
الصفحه ١٩ :
في الرخاء أذعن
باستقلال الأسباب في الرخاء ، ثم إذا دعا ربه في الشدّة ، كان معنىٰ عمله أنّه يذعن
الصفحه ٦٢ :
وقال عليهالسلام
: «
عليكم بالدعاء في أدبار الصلوات فإنّه مستجاب »
(١).
و
ـ ليلة الجمعة ويومها
الصفحه ١٦ :
الدعاء في البلاء والرخاء :
الدعاء باعتباره عبادة تسمو بالنفس
وتشرق بالروح وتوصل الإنسان بربه
الصفحه ٢٠ :
وعن الإمام علي بن الحسين زين العابدين عليهالسلام أنّه كان يقول : « لم أرَ مثل التقدّم في الدعا
الصفحه ٤٩ :
الدعاء خيراً للعبد
في الآجلة ، أو يدفع عنه بلاءً مقدراً لا يعلمه في العاجلة ، ولعلّ تأخير الاجابة
الصفحه ٦٣ : وَالرُّوحُ فِيهَا )
(١) فعلىٰ المؤمن
أن يتحرىٰ هذه الليلة ويحييها بالصلاة والدعاء ، وكان الأئمة من عترة
الصفحه ٦٧ : المساجد التي ترجىٰ فيها
إجابة الدعاء ، مسجد الكوفة الكبير ، فقد روي عن أمير المؤمنين عليهالسلام
أنّه قال
الصفحه ٦ :
ولا
مانع لما أعطىٰ ، ولا دافع لما قدّر إلّا هو.
ولا
تتجلىٰ هذه المعاني في شيء مثل تجليها في
الصفحه ١٨ :
معدة الطفل لما
أرشدته الغريزة إليهما ، وكذلك حال الغرائز الاُخرىٰ في الإنسان ، فلولا وجود تلك
الصفحه ٢٢ :
ويجوز الدعاء في القنوت بكل ما جرىٰ
علىٰ اللسان ، لما روي عن إسماعيل بن الفضل ، قال : سألت أبا
الصفحه ٥٨ : تأمل النصوص الإسلامية يلاحظ أنّ الأوقات ليست كلّها سواء ، فمنها ما تفتح فيها أبواب السماء ولا يحجب فيها
الصفحه ٦٨ :
وشرفها جميعاً مما
تطول به صفحات هذه الرسالة ، لذا نقتصر في بيان فضل تربة الإمام الحسين الشهيد
الصفحه ٧٤ : ويميت ، ويميت ويحيي.. فقال عليهالسلام
: «
يا هذا ، لا شكّ في أن الله يحيي ويميت ، ويميت ويحيي ، ولكن