الصفحه ١٣٨ : : هذا الکلام مما
تلقاه کثير من فضلاء الزمان بالقبول ، ولعلهم زعموا أن الإشکال المذکور في الحشر هو
لزوم
الصفحه ١٣٩ : الأمر الميرزا مهدي الآشتياني ، في تعليقته على شرح
منظومة الحکمة للسبزواري ، ص ٧٣٠ ، ٧٣١.
٢. صدر
الصفحه ١٨٨ :
في کيفية معاد الإنسان
في اليوم الآخر ، من کونه جسمانياً أو روحانياً أو روحانياً وجسمانياً معاً
الصفحه ١٥٢ : الکلام عن ذلک مفصلاً فيما بعد ، في جواب شبهة الآکل والمأکول ، وکذلک في مسألة
بيان کيفية المعاد في اليوم
الصفحه ١٦٠ : الأدلة لا يصح أن نحمل تردده
في باب المعاد على إرادة جواز إعادة المعدوم ، کل ما يمکننا أن نقوله فيه : أنه
الصفحه ١٦٢ : : (١)
ويرى هؤلاء أن الإنسان أجزاء باقية متجزئة أو غير متجزئة ، يعاد منها الإنسان في اليوم
الآخر ، على أساس أن
الصفحه ١٢٣ :
٤. نظرية الغزالي في إمکان المعاد
الجسماني
المتتبع لکتابات الغزالي في باب الأصول العقائدية
، لم
الصفحه ١٣٤ : کانت هناک ذاتان لحصل
في يوم من الأيام التعارض بينهما من خلال تدبير البدن ، والأقوى من ذلک کله علمنا
الصفحه ١٥١ :
عليها إثبات المعاد في اليوم الآخر ، ليحکم عليه بالعود ، وقد اختلف الناس في حقيقة
الإنسان التي يحکي عنها
الصفحه ١٩٣ : توصل إليه بالدليل العقلي کان
مخالفاً لظاهر ما جاء به الشرع في بيان کيفية وطبيعة المعاد في اليوم الآخر
الصفحه ١٦٦ : الدنيا ، فوجب عليه من هذا لمنطلق أن يعطيه إياه في يوم توفّى
فيه کل نفس ما عملت من خير أو شر ، وذلک هو
الصفحه ١٩٩ :
وعند قيام الساعة ، دليل لنا على طبيعة تمسک الشيخ الرئيس في ما ذهب إليه في کيفية
المعاد في اليوم الآخر
الصفحه ١٦٤ : ، والأُلى تعاد
مع النفس في اليوم الآخر ، والأخرى لا تعاد ، ، وعليه فهو معتقد بالمعاد الجسماني والروحاني
معاً
الصفحه ٦١ : الفلاسفة
والحکماء في باب معرفة الإنسان ونفسه ، أن الإنسان الواحد المحسوس ، لم يکون واحداً
کما عليه في الحس
الصفحه ٢٥٠ :
يَرَهُ )
، (٣) وغيرها من
الآيات الصريحة في هذا الباب ، وأما الروايات فإنها بلغت حداً لا يمکن للفرد أن
يشک