الصفحه ٥٩ : اسمه
الروح أو العقل ، بل الروح عندهم عبارة عن تلک الحياة السارية في البدن ، ولا تؤمن
بوجود حقيقة مجردة
الصفحه ١١٥ :
والإقتداء بالأنبياء
) ، (١) ويقول أيضاً
: ( وأما العاطل عن خاصية الذوق فيشارک في سماع الصوت وتضعف
الصفحه ١٨١ :
الخصوصية
الأولى : إن الأسلوب والمنهج المتبع في تحقيق مسائلها
، النظرية والعملية ، باعتبار أن
الصفحه ٢٦٤ :
ثانياً
: فيما يتعلق بنتائج الفصل الثاني الذي
تعلق البحث فيه عن إثبات ضرورة المعاد الجسماني
الصفحه ١٩٠ :
٤. في تحقيق مسألة المعاد الجسماني
وبحثها
إنّ البحث في مسألة الجسماني في نظر الشيخ
الرئيس يتميز
الصفحه ٢٦٨ : فيه : ( اللهُ يَتَوَفَّى
الأَنفُسَ حِينَ مَوْتِهَا ). (١)
وکيفما کان فإن المعاد الجسماني الذي
قال
الصفحه ٢٧١ :
القرآن الکريم ،
فبحثه في هذه المسألة أشبه أن يکون بحثاً تفسيرياً ، أو بحثاً نقلياً ، لاعتماده
في
الصفحه ١١٨ :
هذا خلاف واضح لما تبناه
من الموقف تجاه منهجهم في التحقيق والاستدلال على إثبات مسائلهم ، ولکن
الصفحه ١٣ :
٦. دوره الکبير في تحقيق العدالة الاجتماعية
والسياسية التي باتت الأمة محرومة اليوم عنها ، هذا وغيره
الصفحه ٤٣ :
تقيک يرى على فساد ،
فعرفني سبيل الحياة ، أمامک شبع وسرور في يمينک نعم إلى الأبد » ، (١) وغيرها من
الصفحه ١٩٩ :
ذلک في المقدمتين السابقتين
، وبناءً على ذلک انتهى إلى النتيجة التالية :
قال الشيخ الرئيس في بعض
الصفحه ١٥ :
اللازمة للمعاد الخيالي
بحسب تعبيير البعض في کتابه الأسفار مع وصفه له بأنه هو مراد القرآن الکريم
الصفحه ٣٦ :
القاعدة
الثانية : تمکن في بيان سبب خلاص النور من الظلمة.
وقد قال صاحب الملل والنحل عبد الکريم
الصفحه ١٤٠ : ، کما هو مختاره في المسألة ، وسيأتي الکلام عنها مفصلاً فيما بعد. ولذا
عبر عنه ملا صدرا بقوله : ( ما ذکره
الصفحه ١٥٣ :
عليه هو : أن العقلاء
إذا أشاروا إلى المخاطبة أو الإخبار عن أنفسهم فإنهم يشيرون إليه.
وفيه
: إنّ