الصفحه ٨٥ : الحق تعالى بمجموعة من آيات
الذکر الحکيم ، کما جاء في قوله تعالى : (
يَا
أَيُّهَا الإِنسَانُ إِنَّكَ
الصفحه ٨٨ : الحقيقة ، ومنها قوله : ( وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي
لأَجَلٍ مُّسَمًّى ) ، (١)
وقوله
الصفحه ١٩٥ : الفلاسفة والحکماء إلى القول الآتي : بأن ماهية الإنسان التي تقع مورد الخطاب
الإلهي جوهر مجرد لا جسم ولا
الصفحه ٢١٨ : ،
فاضطروا للبحث عن دليل وتوجيه لهذا الأمر ، وعندما صعب عليهم إيجاد الدليل لجأ
بعضهم إلى القول بالمعاد
الصفحه ٢٣٠ : الأخبار المعتبرة ، حيث عبر عما ذکرناه بهذا القول : ( ليکن ، نزد اين ضعيف
، التزام به اين قول بسيار صعب
الصفحه ١٧ : کانت مدعياً فيه جواز
ذلک على الشرع المقدّس کما سيأتي بيانه ، ولکننا نرى فيه لزوم القول بالتناسخ الباطل
الصفحه ٥٦ : إلى القول بمادية النفس التي اعتبروها
جوهر الإنسان حقيقته ، في قبال من قال بتجردها من الفلاسفة وبعض
الصفحه ٥٨ : القول بتجردها في مرتبتها العقلية فقط ، أو على أساس تجردها العقلي والخيالي
، فلازمه القول ببقائها وعدم
الصفحه ٦٨ : أغلب المحدّثين إلى القول بجسمانيتها اعتماداً على ظاهر
بعض الأخبار ، ومنهم المحدث المجلسي صاحب کتاب بحار
الصفحه ٧٥ :
عبر عنها القرآن بالحق ، کما جاء في قوله تعالى : (
ذَٰلِكَ
الْيَوْمُ الحَقُّ ) ، (١)
وقوله : ( وَأَنَّ
الصفحه ٩٦ : * ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
تُبْعَثُونَ ) ، (١)
وغيرها من الآيات الأخرى.
قوله تعالى
الصفحه ١٠١ :
استبعاد الإنکار أو ما
ينشأ منه ، والدليل على ذلک قوله على ما حکى الله عنه في آخر القصة : ( أعلم أن
الصفحه ١٣٢ : التعلق.
والحق أن هذا القول هو فرار صريح من الإشکال
، ولا يتناسب مع من يدعي العلم ، وما هو إلا شکل من
الصفحه ١٣٧ : والظن
والرجاء ، کما هو ظاهر من قوله السابق : ( لعل الأنفس المفارقة تستدعي نوعاً آخر من
الاستعداد ، وقوله
الصفحه ١٦٣ :
إِنَّ اللهَ كَانَ عَزِيزًا حَكِيمًا
) ، (٢) وقوله أيضاً : ( أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ