الصفحه ٤٩ :
أ)
بعض القائلين بجسمانيتها : اشتهر النقل
عن النظام أنه يقول بمادية الروح وعدم تجردها ، فقد جاء في
الصفحه ٦٢ : ، حتى قبل
فيه أنه مبتکرها ، فقد عجز بعض الفلاسفة القدماء عن إثباتها ، بل يرون الحرکة فيها
تلزم من تحقق
الصفحه ٦٨ :
الصدوقيين ، ودليلهم
على ذلک عدم وجود نص صريح في التوراة المکتوبة عليه ، وقد تقدم البحث مفصلاً عنه
الصفحه ٨١ : : ( أَمْ نَجْعَلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ كَالمُفْسِدِينَ فِي الأَرْضِ أَمْ نَجْعَلُ
الصفحه ٨٢ : تعتمد
في قضائها على الحکم الشرعي أو الحکم الوضعي ، ولکن کيفما کانت لم تفِ في أداء المطلوب
؛ لأنّ الرشاوي
الصفحه ٩٩ :
الأدلة القرآنية التي
صورت لنا وقوع مثل هذا الأمر في عالم الدنيا ، حتى أصبحت هذه المسألة من المسائل
الصفحه ١١١ :
والکشف ) (١) ، وقال في استعمال هذا الأسلوب في البحث
والتحقيق ما هذا لفظه : ( وهذه الأساليب قد
الصفحه ١١٧ :
حقائق الأمور دأبي وديدني
من أول أمري وريعان عمري ، غريزة وفطرة من الله وضعتا في جبلتي ، لا
الصفحه ١٣٧ : لا بالإرادة
، وقد أبطلنا ذلک في مسألة حدوث العالم ، کيف !! ولا يبعد على مساق مذهبکم أيضاً أن
يقال
الصفحه ١٥٥ :
ج)
بعضهم قالوا : هو العرض المسمى بالحياة.
(١)
هذا ما جاء في بيان ماهية الإنسان التي تقع
مورد
الصفحه ١٧٤ : الوارد ذکره في الرواية السابقة.
رابعاً
: ويبقى شيء عندنا يحتاج إلى جواب من الخواجة
وأتباعه وهو : ما هو
الصفحه ٢٠١ : جاء في كلامه : ( ... إنّ النفس الناطقة
كمالها الخاص بها أن تصير عالماً عقلياً مرتسماً فيها صورة الکل
الصفحه ٢١٦ : وزيادة
ونقصان تطرأ عليه. وهنا قد يعترض أو يتساءل البعض عن ماهية بدن الإنسان في حال الطفولة
وفي حال الشباب
الصفحه ٢١٩ :
٦. استدلال ملا صدرا على إثبات
المعاد الجسماني
لقد اعتمد صدر المتألهين في دليله على مجموعة
من
الصفحه ٢٢٤ :
أجزاؤه وتحولت
لوازمه من أينه وکمه وکيفه ووضعه ومتاه کما في طول عمره ، وکذا القياس لو تبدلت
صورته