الصفحه ٦٨ : أغلب المحدّثين إلى القول بجسمانيتها اعتماداً على ظاهر
بعض الأخبار ، ومنهم المحدث المجلسي صاحب کتاب بحار
الصفحه ٨٣ : تَعْمَلُونَ ). (١)
ولقد ذُکِرَت للعدالة معاني لغوية واصطلاحية
، فقد جاء في کتاب أقرب المواد : ( العدل
الصفحه ١٣٨ :
ــــــــــــــــ
١. يس ، ٨١.
٢. الطبرسي ، الاحتجاج
، ج ٢ ، ص ٢٥٦ : ومنها رواية حفص بن غياث.
٣. کتاب الإسفار
الصفحه ١٦٥ : اليزدي بقوله ما ترجمته ، ( الکثير من علمائنا الکبار أيضاً قد غفلوا عن
هذه النکتة ) ، ذکره في کتابه معارف
الصفحه ١٨٧ : الاعتقاد ، تحقيق الزنجاني
، قسم الإلهيات ، ص ٢١٣ ـ ٢٣٢.
٢. نقلاًً عن : الشيخ
محمد المحمدي ، کتاب المعاد
الصفحه ١٨٩ : الاعتقاد بأن المعاد
في اليوم الآخر لابد أن يکون جسمانياً.
وقال صاحب کتاب المعاد في القرآن والسنة
الشيخ
الصفحه ١٩٩ : ، إلا أنّه
ــــــــــــــــ
١. ينبغي الالتفات
إلى أن هذه العبارة قد تغيرت من کتاب إلى آخر من کتب
الصفحه ٢٢٠ : ، مرحلة ١ ، ف ٧ ، ص ٢٣.
٢. محمد رضا المظفر
، کتاب
المنطق ، ص ٧٤ ـ ٧٨.
٣. محمد حسين
الطباطبائي ، کتاب
الصفحه ٢٢١ :
ــــــــــــــــ
١. محمد حسين
الطباطبائي ، کتاب بداية الحکمة
، المرحلة الخامسة ، الفصل الثامن ، ص ٨٢ ـ ٨٨٤
الصفحه ٢٤٦ :
ــــــــــــــــ
١. صدرالمتألهين ، کتاب
الأسفار ، ج ٩ ، ص ٢٠٧.
٢. لاحظ :
صدرالمتألهين ، کتاب المظاهر الإلهية
الصفحه ٢٦٠ : کتاب التوراة ، والتلمود « کتاب الأحکام
والآداب والتعاليم للديانة اليهودية » ، وکذلک دراسة بعض النصوص
الصفحه ١٣ : المسألة من جزئيات وخصوصيات ، کان الغرض منها
معرفة أکبر قدر ممکن منها.
٢. کتابة تقرير الحکمة المتعالية
الصفحه ١٤ : بالعينية التي طرحها القرآن في کتابه المظاهر الإلهية ، وقال بالجسمانية الفلسفية
ـــــــــــــــــ
الصفحه ١٦ : ، بدعوى أنّ التوراة المکتوبة الموجودة بين أيديهم
خالية عن التصريح بها ، وأما التلمود فهو کتاب دوّن بعد ذلک
الصفحه ٢٣ : ء الفاضلة ) ، (٢)
وعرفّه في کتابه الأربعين بأنه : ( عبارة عن إحياء الموتى إخراجهم من قبورهم ، بعد
جمع الأجزا