الصفحه ١٢٤ : من کتبه يوضح هذه الحقيقة لنا حيث جاء فيه : ( عود النفس إلى البدن بعد مفارقته
عنه يوم القيامة ، أمر
الصفحه ١٢٦ : فيه القابلية
لکذا أمر ، هل يمکننا أن نستدل عليها عقلاً ، وکيف ؟ وهذا ما تعجز عن إجابته کتب الغزالي
الصفحه ١٢٩ : إلى النقص ، ورجوع النفس من الوجدان
للکمال إلى فقدان الکمال ؟ وهل
ــــــــــــــــ
١. راجع الکتب
الصفحه ١٤٠ : الفلاسفة
، ص ٢٤٣ ؛ وغيره من کتبه.
الصفحه ١٥٧ : لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ
نُّعِيدُهُ وَعْدًا عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ
) ، (٤) وقوله
الصفحه ١٩٨ : العقلي للنفس الإنسانية
دون المراتب الأخرى ، ونترک التفصيل إلى المطالب له ، فليراجع کتبه. (٣)
٧. موقف
الصفحه ٢٠٢ : يصدر بها من النفس الفعال ما
بسهولة من غير تقدم روية ، وقد أمر في کتب الأخلاق بأن يستعمل التوسط بين
الصفحه ٢٠٥ : ؛ لأنها کانت تعد من کتب الضلال.
١. طبيعة التوفيق بين القرآن
والعرفان والبرهان
قبل أن نبين کيف وفق
الصفحه ٢٠٦ : المحقق إذا طالع بدقة کتب صدرالمتألهين ووقف على المصادر والمنابع التي
کانت قبله ، يتضح له
الصفحه ٢٠٧ : عليه.
الثالث
: إن هناک جملة من المسائل ورد ذکرها في کتب
العرفاء السابقين عليه ، إلا أنها کانت تفتقر
الصفحه ٢٠٩ :
ومن مجموع هذه الشواهد وغيرها المذکورة في
متون کتبه المتعددة ، تتضح لنا حقيقة الأمر في الحکم على
الصفحه ٢١٢ : في سائر کتبه الفلسفية ، (٣)
في الوقت الذي کان ابن سينا يذهب فيه إلى مادية القوة الخيالية ، جا
الصفحه ٢١٩ : الأصول الموضوعة ، التي تمت البرهنة عليها في مواضع متعددة من کتبة التي دونها
في المجالات المختلفة کالفلسفة
الصفحه ٢٣٥ : يبلغ عددها في بعض الکتب إحدى عشرة مقدمة ، (٣) وفي بعض آخر سبع مقدمات ، (٤) بينما إذا کان القياس المنطقي
الصفحه ٢٥٢ :
بمعاد الإنسان ، فإننا سوف نختصر على بيان صدرالمتألهين في خصوص هذا الأمر ، وذلک
من خلال مطالعة ما کتبه في