الصفحه ٩٧ : للإمام الحسن
العسکري ٧ في خصوص تفسير
الآية الأولى أنه قال : ( ... فأراد الله من نبيه أن يجادل المبطل الذي
الصفحه ٥٠ : ما ذهب إليه في کتاب أوائل المقالات
، إذ أنه اختار ما ذهب إليه معمر المعتزلي ، وبني نوبخت من الشيعة
الصفحه ١١٢ : من شأنه ، أو يقلل من أهميته ، ولکنه حدد
نطاقه ، ومجال عمله ، وقد استدلوا على کلامهم بما جاء في کتابات
الصفحه ١١٨ : بداية هذه المسألة ، فقد نُقِلَ عنه موقف سلبي مع المنهج الکلامي ، ذکره
في کتابه إحياء العلوم حيث جاء فيه
الصفحه ١٥٠ :
برفات عظام الإنسان فسحقها
وفتتها أمام الرسول الأکرم ٩
قائلاً له : من يحي العظام وهي رميم ؟ فأتاه
الصفحه ١٥٤ : به جمهور الحکماء والفلاسفة وجمع
من محققي المتکلمين کالشيخ المفيد وبني نوبخت من الإمامية ، والغزالي من
الصفحه ٩٨ :
النار من العود الأخضر ، والجمع بين المحرق والمورق ، کما بين ذلک صاحب کتاب حقائق
التأويل. حتى قال صاحب
الصفحه ١٣٠ :
١. لاحظ : جعفر السبحاني
، کتاب
الإلهيات ، ج ٤ ، ص ٣٠٣ : فقد قال فيه ، إنّ ما ذکرناه
کان تقريراً لما أفاده
الصفحه ١٣٤ : واحدة
إلا ببدن واحد ). (٤)
ــــــــــــــــ
١. لاحظ : ملاصدرا ،
الاسفار
، ج ٩ ، ص ١٠.
٢. جعفر
الصفحه ١٧٩ : الضلالة ، فقد جاء فيهما قول المعصوم
الإمام الکاظم ٧
: « يا هشام ، ما بعث الله أنبياءه ورسله إلى عباده
الصفحه ١٨٥ : ؛ ج ٣٣ ، ص ٣٧٦ ؛ محمد الشوکاني
، فتح
القدير ، ص ١٢ ؛ ابن بابويه ، الإمامة
والتبصرة ، ص ١٤٨.
٢. راجع
الصفحه ١٨٦ : العظيم أمام الشرع وقبول الحقيقة ) ، (١) وبعضهم الآخر لم يحمله محملاً حسناً ، بل
کان يقول : ( إن الذي بعث
الصفحه ٢٤٨ : عنه الأمامية بجواب يتناسب مع عقيدتهم في ما مرّ ، وإليک بعض هذه الأجوبة ،
ثم نذکر لک جواب صدرالمتألهين
الصفحه ٢٨٢ :
١٣٥. محمدي ، آية الله الحاج الشيخ محمد
الگيلاني ، المعاد في الکتاب والسنة
، انتشارات سايه ، طهران
الصفحه ١٧ : اختاره على الأول بدعوى التصديق بخبر المخبر الصادق ٧ ، وقد حملناه محملاً حسناً بدل إلصاق التهمة
به