الصفحه ١٩٩ : [ معلوم
] کما نقل ذلک سيد جلال الدين الآشتياني في شرحه على زاد المسافر لملا صدرا ، ص ٧٢.
٢. الشيخ الرئيس
الصفحه ٢١٨ : بعد ملاصدرا ، کتجرد القوة الخيالية.
ــــــــــــــــ
١. حاشية حسن زاده
آملي على إلهيات الشفا
الصفحه ٢٢٣ : المتقابلات ، وکلما زاد الإنسان تجرداً واشتد قوة وکمالاً ، صار
إحاطته بالأشياء أکثر ، وجميعته للمخالفات أتم
الصفحه ٢٣٣ : خلال طرحه لعدة
إشکالات کان البعض منها يرد
ــــــــــــــــ
١. حاشية آية الله
حسن زاده آملي على کتاب
الصفحه ٢٤٠ : يمکن إلا من جهة حرکة
البدن إلى حيث الروح ... ) ، نقله المؤلف في حاشية کتاب شرح بر زاد مسافر ، ص ٢٥١.
الصفحه ٢٤١ : : الآشتياني
، الأستاذ سيد جلال الدين ، کتاب شرح بر زاد مسافر
لملاصدرا ، ص ٢٥١.
٢. صدر المتألهين ، کتاب
الصفحه ٢٨٣ :
المصادر الفارسية
١٤٨. آشتياني ، سيد جلال ، شرح
بر زاد مسافر لملا صدرا ، مؤسسة انتشارات أمير
کبير
الصفحه ١١٥ : ء هؤلاء قوم جهال
هم ينکرون لأصل ذلک المتعجبون من هذا الکلام ويسخرون ويقولون : العجب ! إنهم کيف يهتدون
الصفحه ١٣٦ : بالبدن المماثل
للبدن الدنيوي في عالم الآخرة وإن سمى تناسخاً في لسان القوم ؛ باعتبار أن الشرع أجاز
ذلک
الصفحه ٢٥٢ : أَعْمَىٰ
) ، (٤) وقوم : (
فِي
الحَمِيمِ ثُمَّ فِي النَّارِ يُسْجَرُونَ
) ، (٥) وبالجملة يحشر کل واحد إلى
الصفحه ١٠٠ : : ( ... قد أبهم الله سبحانه
وتعالي اسم الذي مرّ على القرية ، واسم القرية ، والقوم الذي کانوا يسکنونها
الصفحه ٦٢ : مجازي ؛ فإن هذه المقولة
لا يعرض فيها الحرکة ؛ وذلک لأن الطبيعة الجوهرية إذا فسدت تفسد دفعة ، وإذا حدثت
الصفحه ٢٢٤ : ، فإن الهوية الإنسانية في جميع هذه
التحولات والتقلبات واحدة هي هي بعينها ، لأنها واقعة على سبيل الاتصال
الصفحه ٢٩ : التوحش والغلبة للقوة
، فإن هؤلاء القوم لهم طقوس خاصة في دفن الموتى ، وهي علامة ودليل کاشف عن اعتقادهم
الصفحه ١١٤ : لفظة من هذه الألفاظ عند کل قوم ،
حتى الحکماء يعنون بالجوهر شيئاً ، والصوفية يعنون شيئاً آخر