الصفحه ١١٢ : انتهج المنهج الذوقي الصوفي في البحث عن الحقيقة ؛
لأنّه يعد العقل من أشرف الأشياء التي منحها الله تعالى
الصفحه ٢٣٥ : البقاء لا تتناسب مع القول بالمعاد الجسماني ؛ لأن النفس
إذا وصلت إلى مقام العقل الفعال بحيث لا يبقى معها
الصفحه ١٦٣ : يشترط
هذا أحد ، بل مآل کلامهم إلى أن بدن المعاد غير البدن الأول بحسب التشخص ، مع أنه عينه
، بناءً على ما
الصفحه ٥٨ : الأصل ، ويمکن حمل فعلهم على إرادة
التأکيد عليه ، وإلاّ فلا حاجة إليها ؛ لأن البقاء وعدم الفساد لازم
الصفحه ٨٧ :
وينبغي أن ننبه على أن البعض حصر الحرکة
فقط في جانب الماديات ، لأن المجردات لا تتناسب مع تعريفه
الصفحه ١٩٥ : ، وما بقى علينا هنا إلا
أن نبيّن رأي الشيخ الرئيس ابن سينا فيها ؛ لأن الإشارة السابقة کانت مجملة عامة
الصفحه ٢٠٠ : قال في
توضيح هذه الحقيقة : ( وأمّا إذا انفصلنا عن البدن ، وکانت النفس منّا تنبهت في البدن
لکمالها الذي
الصفحه ١٩٣ : للمصدر الشرعي الثاني والذي لا تقل درجته عن مقام القرآن فيما إذا کانت
دلالته صريحة وواضحة مع سلامة السند
الصفحه ١٩٨ : صورة متقررة في مادة جسم ). (١)
وقد لخص الشيخ حسن زاده آملي في کتابه الحجج البالغة على تجرد
النفس
الصفحه ٢٧٥ : ، بيروت.
٢. حسن زاده آملي ، آية الله الشيخ حسن
، الحجج
البالغة على تجرد النفس ، بوستان کتاب قم ،
مرکز
الصفحه ٥٧ : الأئمة
، ج ١ ، ص ١٨٣.
٢. لاحظ : آية الله الشيخ
حسن حسن زاده آملي ، عيون مسائل النفس
، العين ٢٤ ، ص ٣٩٩
الصفحه ٦١ : طبيعة
ذلک الوجود الخارجي الخاص بها ، وعندئذ يمکن أن يتفق مع ما جاء به حسن زاده آملي في
کتابه ( عيون
الصفحه ١٠٦ : الإمکان الذاتي له ، وإلاّ فإنّه
توجد شواهد قرآنية أخرى تحکي لنا هذا الأمر ، کمسألة إحياء قوم بني إسرائيل
الصفحه ٣٩ : تعنتهم وتسرع المستعدات
إليهم ، إذ يدين الله قومه ، وعن عبيده يصفح ، إذ يري إن زلت اليد ، وانقرض المحاصر
الصفحه ٥٦ : الإلهي
لا نهاية له ، وهذا المعنى الأخير ذهب إليه العارف حسن حسن زاده آملي حيث قال فيه :
( وهذا المعنى