الصفحه ٩٣ : الكتاب فبصق فيه وشقّه (٣).
_____________
(١) فدك في التاريخ /
السيّد الشهيد محمّد باقر الصدر : ٢٠
الصفحه ١٢ : (١)
لقد زخرت نفوس نساء صدر الإسلام
بالعقيدة الإسلامية الفياضة ، واندفعت في عروقها دماء التضحية والفدا
الصفحه ١٣ : ، ألا وهي الشهيدة الصديقة فاطمة الزهراء حيث كانت المحامي الأوّل وملاذ الأمير عليهالسلام
في تلك المحنة
الصفحه ٩ : أسد عليهاالسلام
الجوع والفقر والمعاناة من أجل حماية ورعاية نبي الإسلام محمد صلىاللهعليهوآله
حتّىٰ
الصفحه ٨٧ : لَعَلىٰ صَدري ، ولقد سالتْ نفسُهُ في كفِّي فأمررتُها علىٰ وجهي .. »
شرح نهج البلاغة / محمد عبده ٢ : ٣٤٩
الصفحه ٣٩ : يولد به نبي مرسل ولا وصي منتجب ، ولا صدّيق ولا شهيد ، وهذه كرامة خصّها الله عزّوجلّ للسيدة فاطمة
الصفحه ١١٩ :
إلىٰ جوار
ربّها الرحيم في جنّة الفردوس مع محمّد وآله الطاهرين.
فسلام عليك يا من خصّك الله دون
الصفحه ١٥٣ : نائمة ، فدخلني الشكوك ، فصاح بي أبو محمّد عليهالسلام من المجلس ، فقال : لا تعجلي يا عمّة ، فهاك الأمر
الصفحه ١٠٤ : ساعة وأخذ عليُّ عليهالسلام رأسها وضمّها
إلىٰ صدره ، ثمّ قال : «
أوصيني بما شئتِ ، فإنّكِ تجديني فيها
الصفحه ١٠٧ : عليهمالسلام
وصفها بالشهيدة : «
السلام عليكِ يا أيتها الصدّيقة الشهيدة »
(٤).
وسُئِل الإمام الكاظم
الصفحه ١٠٩ :
التأسّي بسنّتك وفي فرقتك موضع تعزِّ ، فلقد
وسّدتك في ملحودة قبرك ، وفاضت نفسك بين صدري ونحري ، وفي
الصفحه ٦٠ : ء !
فوقفت قبيلة قريش معجبين من تلك الجِمال
، فأخذوا يردّدون : إنّ هذا ما أفاده محمّد صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٦١ : الظنّ بك (١).
فعندها وافق محمّد صلىاللهعليهوآله ، فخرج من عندها
وذهب إلىٰ منزل عمّه أبي طالب وقد
الصفحه ٦٤ : محمّد صلىاللهعليهوآله ، ثمّ بعد ذلك
أجلسوها مع عريسها محمّد صلىاللهعليهوآله
، وخرج الجميع عنها
الصفحه ٥٩ : صلىاللهعليهوآله
فرآه مهموماً فقال له : « يا عمّ ما لي أراك مهموما ! »
، فقال له أبو طالب عليهالسلام
: يا محمّد