الصفحه ٩٤ : أبيها رسول الله صلىاللهعليهوآله
، والتاريخ يقول العكس حيث أنها طحنت بالرحىٰ حتىٰ مجلت يداها ، وأثّر
الصفحه ٦٧ : ناهز الخامسة والستّين سنة ، وتزامنت وفاتها مع فقدان رسول الله صلىاللهعليهوآله
الدعامة الثانية له
الصفحه ٧٧ : الرحمن بن عوف النبي صلىاللهعليهوآله
قائلاً له : يا رسول الله ، تزوّجني فاطمة ابنتك ، وقد بذلت لها من
الصفحه ٥٤ : : كان رسول الله صلىاللهعليهوآله إذا ذبح الشاة يقول
: «
أرسلوا إلىٰ أصدقاء خديجة » ، فذكرت له يوماً
الصفحه ٨١ : للأمير عليهماالسلام
، قال عقيل وجعفر لعلي عليهالسلام
: ألا تسأل رسول الله صلىاللهعليهوآله
أن يُدخل
الصفحه ١٠٥ : بفاضل حنوط رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وكان جبرائيل جاء بحنوط من الجنّة ، وكان أربعين درهماً ، فقسّمه
الصفحه ١٤١ : علي بن محمّد المنتجب » (١).
وكان محل ولادته في مدينة جدّه رسول
الله صلىاللهعليهوآله.
كراماتها
الصفحه ٧٥ : عليهالسلام لابن أعبد : «
يا ابن أعبد ، ألا أخبرك عنّي وعن فاطمة ؟ كانت ابنة رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٩٠ : والعزاء ، ومن أين لها بالصبر والعزاء وكيف ... وكل مصاب بعد مصاب رسول الله صلىاللهعليهوآله
لمَمٌ.
وجا
الصفحه ٦٦ : أصبحت كلّها في يدي رسول الله صلىاللهعليهوآله
ومساعده عمّه أبي طالب عليهالسلام
ووزيره ابن عمّه
الصفحه ٧٠ : بنت رسول الله صلىاللهعليهوآله
(٣).
وعن أُم سلمة ، قالت : كانت فاطمة بنت
رسول الله
الصفحه ٩٢ : صلىاللهعليهوآله
يقول : « لا نورث ، ما تركناه صدقة ».
فقالت عليهاالسلام
: «
أرأيتكما إنّ حدّثتكما حديثاً عن رسول
الصفحه ٧٨ : صلىاللهعليهوآله
أن يزوّج فاطمة علياً ، قال له : « اخرج يا أبا الحسن إلىٰ المسجد ، فاني خارج في أثرك ، ومزوّجك
الصفحه ٥٣ : يومئذٍ في
الإسلام غير رسول الله صلىاللهعليهوآله
وخديجة عليهاالسلام
وأنا ثالثهما » (٢).
وهي أوّل
الصفحه ٨٤ :
فاستحييتُ من كثرة الناس وقلّة الطعام ،
فعلم رسول الله صلىاللهعليهوآله
ما تداخلني ، فقال لي : يا