الصفحه ١١٦ : كلّ قوم ... وإنّ هؤلاء قوم قد ألقوا إليكم السلم ، ورغبوا في الإسلام ، ولابدّ أن يكون لي منهم ذريّة
الصفحه ١٧ :
السيد عبدالله عليهالسلام ، فيما استقر الآخر
في صلب أبي طالب عليهالسلام
(١) ، ثُمَّ قُدّر له أن
الصفحه ١٢٣ :
محمّد صلىاللهعليهوآله ، فلا غرو إذن أن
تسمو تلك النفس الطاهرة في حسبها ونسبها وأصلها وأرومتها
الصفحه ١٠٥ :
(٢).
وأوصت بما عندها من بساتين لعليّ
ولأولادها من بعده ، وجعلت صدقتها في بني هاشم وبني عبد المطلب ، وقد سئل
الصفحه ٧٣ :
أخرج أحمد والطبراني
وابن أبي هاشم والحاكم عن ابن عباس في شأن نزول هذه الآية فقال
الصفحه ٥٠ : فيه امرأة ثانية ، ولو بقيت ما شاركتها فيه اُخرىٰ ، وكانت شريكته
في محنته طيلة أيامها معه ، تقوّيه
الصفحه ١٦ :
وإنّ أحضان الاُمهات مصنع الرجال
العظماء ، ولهذا المعنى أشار سيد شباب أهل الجنّة عليهالسلام
في
الصفحه ١١٨ :
البعيدة لتكون قرينة
سيّد شباب أهل الجنة الإمام الحسين عليهالسلام
، وكذلك انحصار الذرّية الطاهرة
الصفحه ٨ :
وينتهي بشهادة الصدّيقة فاطمة الزهراء عليهاالسلام
، وقد أدخلنا السيدة خديجة الكبرىٰ عليهاالسلام
في هذا
الصفحه ١٠٨ : والحسين عليهماالسلام
، يدخلان الماء (٣)
، وكانت أسماء بنت عميس تصبّ الماء عليها (٤)
، ثمّ كفّنها في سبعة
الصفحه ١١٣ :
بلقب سيدة النساء وفقاً لمؤهّلات ومواصفات إلهية توفّرت فيها دون غيرها ، ولهذا قال رسول الله
الصفحه ١٣ : ، ألا وهي الشهيدة الصديقة فاطمة الزهراء حيث كانت المحامي الأوّل وملاذ الأمير عليهالسلام
في تلك المحنة
الصفحه ٧٦ : هذين الحسن والحسين عليهماالسلام
». فقال علي عليهالسلام : «
يا فاطمة ، ألا كنت أعلمتني فأبغيكم شيئاً
الصفحه ١١٩ :
إلىٰ جوار
ربّها الرحيم في جنّة الفردوس مع محمّد وآله الطاهرين.
فسلام عليك يا من خصّك الله دون
الصفحه ١٦١ : ................................. ٦٦
ـ رابعاً : أُم السبطين الحسن والحسين عليهمالسلام ..................... ٦٩
أسماؤها وكناها