الصفحه ٨٣ : ومعاذة أُمّ سعد بن معاذ ، وكانت النسوة يرجعن أول بيت من كلّ رجز ثمّ يكبّرن ، ودخلن الدار ، ثم أنفذ رسول
الصفحه ٨٩ :
قلب كئيب : «
يا أبتاه جبريل إلينا ينعاه ، يا أبتاه من ربّه ما أدناه ، يا أبتاه من جنان الفردوس
الصفحه ٩٢ :
عليها ، فلم تردّ عليهما
السلام ، وحينها اعتذر أبو بكر من غصبه فدك زاعماً أنه سمع النبي
الصفحه ٩٥ :
الروايات تؤكّد أنّ
انتزاع فدك والعوالي وسهم ذوي القربى من يد الصدّيقة الزهراء عليهاالسلام
الصفحه ١٠٨ :
وقد احمرّت عيناه من
البكاء ، فتوجّه إلىٰ جثمان الصدّيقة فتولّىٰ غسلها بنفسه (١)
، وقيل : أعانته
الصفحه ١١١ : ، فما
أن علم الناس بالأمر حتىٰ أخذوا يتلاومون فيما بينهم علىٰ ما ارتكبوه من ظلم واضطهاد لبضعة المصطفىٰ
الصفحه ١١٨ : ... لم تزالوا بعين الله ينسخكم من أصلاب كلّ مطهّر ، وينقلكم من أرحام المطهّرات »
(١) على أن السيدة
الصفحه ١٢٣ : سائر المؤمنين ، ومن المؤسف أن ما وصلنا من كتب التاريخ قد أغفل تسجيل هذا اليوم الحزين ، وإن كان المظنون
الصفحه ١٣٨ :
التي عاناها زوجها
الحبيب في غيابات السجون وطوامير العتاة المردة من آل بني العباس ، وربما قد تكون
الصفحه ١٥٠ : الهادي ، ويا أُم
العسكري ، ويا جدّة من سيملأ الأرض عدلاً وقسطاً بعدما مُلئت ظلماً وجوراً ، وطبتم وطابت
الصفحه ١١ : في اعتناق الإسلام ونشره والتصديق برسوله والإيمان بمبادئه. لقد هبّت المرأة من رُقادها وأجابت دعوة
الصفحه ٢٢ :
من الاُمم »
(١).
وعن ابن عباس رضياللهعنه قال : قال رسول الله
صلىاللهعليهوآله
: «
لم يزل
الصفحه ٢٨ :
اللقاء القريب ! إذ
كان عليه أن يلحق بقافلة قريش التجارية المسافرة من مكّة المشرفة إلىٰ مدينة غزّة
الصفحه ٦٣ : طالب وبنو هاشم وفي وسطهم محمّد صلىاللهعليهوآله بين أعمامه وعليه ثياب من قباطي مصر وعمامة حمراء وعبيد
الصفحه ٧٤ : بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِندَ اللَّهِ ) (١).
ولا أدري أية فضيلة أعظم من قول النبي