الصفحه ٧٣ : صلىاللهعليهوآله
: « هم : علي وفاطمة والحسنان عليهمالسلام
» (١).
ومنها : قوله تعالىٰ : (
يُوفُونَ بِالنَّذْرِ
الصفحه ٨٠ :
قد زوّجته علىٰ أربعمائة مثقال
فضّة إن رضي بذلك عليٌّ ».
ثمّ دعا صلىاللهعليهوآله
بطبق من بسر
الصفحه ٨٤ :
فاستحييتُ من كثرة الناس وقلّة الطعام ،
فعلم رسول الله صلىاللهعليهوآله
ما تداخلني ، فقال لي : يا
الصفحه ٨٦ : المؤمنين من
الصديقة فاطمة أن رُزقا ولدين ، وهما الحسن والحسين عليهماالسلام
سيدا شباب أهل الجنّة. فقد ولد
الصفحه ٩٤ : حقّها وهو بين ظهرانيهم : « فاطمة بضعة منّي ، فمن أغضبها أغضبني » (١).
أسباب مطالبة الزهرا
الصفحه ٩٦ : ركيزتين :
الاُولى :
استدرار عواطف الناس بالبكاء ، حيث بكت بكاءً شديداً حتىٰ ضجّ منها بعض رجال المدينة
الصفحه ٩٧ : صلىاللهعليهوآله
لمسيرة الإسلام من بعده صلىاللهعليهوآله
، وكان مغزىٰ هاتين الركيزتين وحقيقتهما هو تسديد الأُمّة
الصفحه ١٠٥ : بفاضل حنوط رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وكان جبرائيل جاء بحنوط من الجنّة ، وكان أربعين درهماً ، فقسّمه
الصفحه ١١٧ :
قريب إلىٰ ابني
الحسين عليهالسلام
سالمة لا يصيبك بسوء أحد. قالت : وكان من الحال أنّي خرجت إلىٰ
الصفحه ١٢٠ :
زواجها من الامام السجاد عليهالسلام :
وُلد هذان الزوجان ونشئا في بيوتٍ أذن
الله أن تُرفع ويُذكر
الصفحه ١٢٨ :
بربرية ، وقيل :
إنّها روميّة. والأرجح أنّها أندلسية. وهي من النساء الأشراف الأعاظم ، وكانت تعدّ من
الصفحه ١٢٩ :
: فكّوا وزِنوا ؟ فقال النخاس : لا تفكّوا ، فأنها إن نقصت حبّة من سبعين ديناراً لم أبايعكم ! فقال الشيخ
الصفحه ١٣ : الذي تجلبب به الطلقاء من بني اُميّة وادعاءاتهم الكاذبة من أنهم خلفاء الرسول صلىاللهعليهوآله
، وأوضحت
الصفحه ١٦ : خطبته التي ألقاها صبيحة يوم العاشر من شهر محرم الحرام علىٰ مسامع جيوش بني أُميّة الزاحفة صوب قتاله
الصفحه ١٩ : لذلك ، وخافت من أثر السيل أن يجرف الكعبة حيث يذهب شرفها ودينها ، ولمّا التفتوا إلىٰ جدار عامر ، فسمّوه