الصفحه ٤٩ : السيدة خديجة نشأت وترعرعت في بيت من بيوتات قريش الكريمة الحسب والنسب ، فكان من أعرق وأعظم تلك البيوت
الصفحه ٥١ :
ومنها :
وكما نقله الزهري : أنّ خديجة أنفقت علىٰ رسول الله صلىاللهعليهوآله أربعين ألفاً وأربعين
الصفحه ٦٦ : ودرجت في بيت النبوة ، وترعرعت في ظلال الوحي ، ورضعت من لبن اُمّها خديجة حبّ الإيمان ومكارم الأخلاق وحنان
الصفحه ٧٠ : وصفها : ما رأيت أحداً أشبه سمتاً ودلّاً وهدياً برسول الله صلىاللهعليهوآله
في قيامه وقعوده من فاطمة
الصفحه ٨١ : من قصب لا صخب فيه ولا نصب »
(٢).
فقالت السيدة أُم سلمة : فديناك بآبائنا
وأُمهاتنا ، انك لم تذكر من
الصفحه ٩٠ : ء بعض الناس إلىٰ علي والزهراء
سلام الله عليهما يسألونهما عمّا كان من أمر البيعة ، وكيف تمّت لابن أبي
الصفحه ١١٢ :
القسم
الثاني
أُمهات
الأئمة المعصومين التسعة من ذرّية الإمام الحسين عليهمالسلام
الصفحه ١٢٢ : استلهمت من تلك الواقعة وشخوصها الجهادية المنقطعة النظير ، بل هي الوتر في كل الدهور ، أعظم العبر والدروس في
الصفحه ١٢٤ :
بن عامر بن كعب بن
سعد بن تيم بن مرّة (١)
، وتُعرف أيضاً باسم : قريبة (٢)
، وهي مخدّرة جليلة ، من
الصفحه ١٣٩ :
كنيتها
:
أُم الحسن (١).
زواجها من الإمام الرضا عليهالسلام :
عاش الرضا عليهالسلام
وترعرع في
الصفحه ١٤٣ : ، فتعلّمت الأدب والمعاشرة من ذلك المجتمع الذي نمت فيه القيم والمثل العليا ومكارم الأخلاق ببركة الإسلام
الصفحه ١٥٢ : غمرتها هالة من النور والجمال ، ولذا سُمّيت صقيل ، وفي أحد الأيام بعث الإمام العسكري عليهالسلام
إلىٰ
الصفحه ١٥٤ :
ليلة الجمعة الخامس عشر من شعبان المعظم من سنة ٢٥٥ للهجرة المباركة (٣)
، وأمّا محل ولادته فمدينة سامرا
الصفحه ١٥٧ : ، بل وهدّدت بالانتحار إذا لم يبعها منه !
وفاتها :
إن الصحيح الثابت أنها توفّيت في زمان
الغيبة
الصفحه ١٦٠ : الولادة
المباركة وما رافقها من أحداث ..................... ٣١
آمنة تبشّر عبد المطلب
بحفيده الجديد