الصفحه ٦٤ :
يا حسنها في حليها
والحلم منها ما برح (١)
ثمّ أوقفنها بين يدي
الصفحه ١٢١ : في رواية الصحابي الجليل جابر بن عبد الله الأنصاري رضياللهعنه
حين أخبره رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٢٨ : : دخل عكاشة بن محصن الأسدي علىٰ الإمام أبي جعفر الباقر ، وكان أبو عبد الله الصادق قائماً عنده
، فقال ابن
الصفحه ١٥٤ : قال : «
تكلّم يا بني » ، فقال : «
أشهد أن لا إله إلّا الله »
وثنىٰ بالصلاة علىٰ محمّد وعلىٰ أمير
الصفحه ١٣٤ : ، فإذا رجل من أهل الغرب معه رقيق ، فقال الإمام له
: «
أعرض علينا ؟ » فعرض علينا تسع
جواري ، ولكنّ الإمام
الصفحه ٤٢ : فيها الجزور.
وقد أجاد الشاعر اُميّة بن أبي السلط في
بائيته واصفاً عرس أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ٩٨ : ، قريباً من رسول الله ، سيداً في
أولياء الله ، مشمّراً ناصحاً مجدّاً كادحاً ، لا تأخذه في الله لومة لائم
الصفحه ١٩ : قبائل من قريش إلىٰ حلف (الفضول) ، وقد كان ذلك قبل مبعث النبي صلىاللهعليهوآله بنحو عشرين عاماً ، وكان
الصفحه ٩٢ : الله تعرفانه وتفعلان به ؟ » ، قالا : نعم. فقالت
: «
نشدتكما الله ألم تسمعا رسول الله يقول : رضا فاطمة
الصفحه ١٧ :
السيد عبدالله عليهالسلام ، فيما استقر الآخر
في صلب أبي طالب عليهالسلام
(١) ، ثُمَّ قُدّر له أن
الصفحه ٢٠ : أُم الرسول صلىاللهعليهوآله لا تحصىٰ
كراماتها ، كيف وقد حملت في أحشائها أشرف الخلق والكائنات في
الصفحه ١٠٦ : ثمّ قالت : «
يا أُماه إني مقبوضة الآن ، وقد طهرت فلا يكشفني أحد »
، فقبضت مكانها (١).
وفي رواية
الصفحه ٧٣ :
أخرج أحمد والطبراني
وابن أبي هاشم والحاكم عن ابن عباس في شأن نزول هذه الآية فقال
الصفحه ٨٦ : المؤمنين عليهالسلام
ورسول الله صلىاللهعليهوآله
، وبولادتهما أشرق بيت الزهراء وعلي عليهماالسلام
بكوكبين
الصفحه ٧١ : ، ورسول الله صلىاللهعليهوآله
ابن خمس وثلاثين سنة (٣).
وقيل : قبل المبعث بسبع سنين وستة أشهر (٤) ، وقيل