الصفحه ١٣٧ : ، فإذا هي قميص وفيه صورة هذه الجارية ! فقال جدّي : يا موسىٰ ، ليكونن من هذه الجارية خير أهل الأرض من بعدك
الصفحه ٩٤ :
وبذلك نسوا الله فأنساهم أنفسهم ، حيث
نسوا بالأمس القريب كيف قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
في
الصفحه ٥٢ : ـ وقلّما تجتمع ـ فانها تضفي علىٰ المرأة ألواناً من
السمو والرفعة ، وعندما كان رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٤ : صلىاللهعليهوآله
: «
أتىٰ جبريل فقال : يا رسول الله هذه خديجة قد أتتك ومعها إناء فيه أدام
ـ أو طعام أو شراب ـ فإذا
الصفحه ١٢٦ : الحجر بيدها اليسرىٰ ، فقال لها رجل ممّن يطوف : يا أمة الله أخطأتِ
_____________
(١) بحار الأنوار ٤٧
الصفحه ١٣٨ : ورعاً وتقوىً وعبادة وزهداً. ويرجع أصلها إلىٰ أهل بيت مارية القبطية زوج رسول الله صلىاللهعليهوآله
كما
الصفحه ٨٣ : ووضعها في يده ، وقال : « بارك الله في ابنة رسول الله » (١).
الوليمة :
روىٰ الشيخ الطوسي عن أبي عبد
الصفحه ٨٤ :
فاستحييتُ من كثرة الناس وقلّة الطعام ،
فعلم رسول الله صلىاللهعليهوآله
ما تداخلني ، فقال لي : يا
الصفحه ٢٢ :
من الاُمم »
(١).
وعن ابن عباس رضياللهعنه قال : قال رسول الله
صلىاللهعليهوآله
: «
لم يزل
الصفحه ١٣٠ :
قائلاً : كنت مع الإمام أبي عبد الله في السنة التي ولد فيها ابنه الكاظم ـ موسىٰ عليهماالسلام
ـ فلما نزلنا
الصفحه ١٣٥ : فيها من كرامة وهيبة حيث رأت النبي صلىاللهعليهوآله في المنام فقال لها : يا حميدة ، هبي نجمة لابنك
الصفحه ٣٣ : ، فقام يدعو الله ويشكر له أن وهبه ولداً عوضاً
عن أبيه السيد الفقيد ، وأحاط به بنوه في خشوع وهو يطوف
الصفحه ١٤٩ : ؟ فنازعهم جعفر وقال : لي الدار لا تُدفن فيها ! فخرج الحجّة المنتظر عليهالسلام
فقال : «
يا جعفر أدارك هي
الصفحه ٨٨ : ءِ
عين يا عين اسكبي الدمع سحّاً
ويك لا تبخلي بفيض الدماءِ
يا رسول الإله يا خيرة
الصفحه ١٢٩ : ، فيسلط الله عليه رجلاً أبيض الرأس واللحية فلا يزال يلطمه حتىٰ يقوم عنّي ... فقال : يا جعفر
، خذها إليك